صور جميلة من بلاد بره/ Beautiful pictures of the country Libra

Japan Airlines to cut workforce in restructuring plan

CNN) -- Japan Airlines on Tuesday submitted its bankruptcy plans for approval, a proposal that includes slashing roughly one-third of its workforce.
الخطوط الجوية اليابانية تخففض قوة العمل في إعادة هيكلة
The plan includes the loss of roughly 16,000 jobs; a 521.5 billion yen ($ 6.2 billion) debt waiver, mainly from financial institutions; and a 350 billion yen ($ 4.2 billion) investment in the airline by the state-backed Enterprise Turnaround Initiative Corp. of Japan.

The airline submitted the plan to the Japanese government and Tokyo district court for approval.

The airline -- one of Japan's largest-ever corporate failures -- proposes cutting 45 money-losing domestic and international routes from the end of September through the end of March 2011.

The company also will tackle drastic cost-cutting and retire aging planes.

The airline collapsed under a mountain of debt, accumulated by ballooning pensions and unprofitable flights.

It has chosen American Airlines as a U.S. partner and is focusing on trans-Pacific routes to boost revenue.

After overhauling itself and improving its balance sheet, the airline aims to go public again by the end of 2012. It hopes to return to profitability by the end of fiscal 2010, or March 2011.

Under the proposal, all current Japan Airlines shares would be reduced to zero values and new airline shares would be owned by the state-backed Enterprise Turnaround Initiative Corp.
الخطوط الجوية اليابانية تخففض قوة العمل في إعادة هيكلة
The airline filed for bankruptcy on January 19 and delisted in February
قدمت سي ان ان) -- الخطوط الجوية اليابانية يوم الثلاثاء عن خطط للحصول على موافقة الافلاس ، وهو الاقتراح الذي يتضمن خفض ما يقرب من ثلث قوتها العاملة.

وتشتمل الخطة على فقدان ما يقرب من 16000 فرصة عمل ؛ ين 521500000000 (6.2 مليار دولار) التنازل عن الديون ، ومعظمهم من المؤسسات المالية ، وعلى 350 مليار ين (4.2 مليار دولار) للاستثمار في شركات الطيران من قبل الدولة التي تدعمها المؤسسة كورب مبادرة التحول . اليابان.

وقدمت شركة طيران خطة للحكومة اليابانية طوكيو ومحكمة المقاطعة للموافقة عليها.

الخطوط الجوية -- واحدة من أكبر الإخفاقات من أي وقت مضى من كبريات الشركات اليابانية -- يقترح خفض 45 الخاسرة الرحلات الداخلية والدولية من نهاية أيلول / سبتمبر حتى نهاية شهر آذار / مارس 2011.

وستقوم الشركة أيضا معالجة جذرية لخفض التكاليف وتقاعد الشيخوخة الطائرات.

وانهارت الشركة تحت جبل من الديون ، التي تراكمت لدى البالونات المعاشات التقاعدية والرحلات غير المربحة.

واختارت الخطوط الجوية الأمريكية شريكا الولايات المتحدة وتركز على الطرق عبر المحيط الهادي لزيادة العائدات.

هذه الصورة نشرتها مجلة نيوز ويك الامريكية 2

سبحان الله

وهذه الصورة نشرتها مجلة نيوز ويك الامريكية This picture released by the U.S. magazine Newsweek

صورة لطفلة أفغانية صاحبة أجمل عيون بالعالم , وهذه الصورة نشرتها مجلة نيوز ويك الامريكية , وعلقت عليها "بانها اجمل عيون في العالم
وذلك لتناسق الالوان الستة بصورة ربانية بديعة

صور تزغلل العين Fotos Tzgll Auge写真Tzgll目Photos Tzgll eye

حسن حمدى:‏لا نتعامل مع البدرى بالقطعة

تباينت ردود الأفعال داخل النادي الأهلي ووسط جماهيره بعد التعادل المثير أمام شبيبة القبائل الجزائري‏1/1‏ في الجولة الرابعة لدوري رابطة الابطال الافريقي.


ليتجمد رصيد الفريق عند النقطة الخامسة ليتأجل حسم بطاقة التأهل للمربع الذهبي انتظارا لمباراة هارتلاند في الجولة الخامسة بالقاهرة‏ أثارت نتيجة المباراة غضب جماهير الأهلي التي خرجت عن شعورها وصبت جام غضبها في تصرف قلما يتكرر بتوجيه الفاظ تخدش الحياء العام ضد حسام البدري المدير الفني الذي كان بطلا منذ‏4‏ شهور أمام الاتحاد الليبي‏,‏ وصار فاشلا أمام شبيبة القبائل‏.‏
انقلبت الجماهير علي البدري بصورة عنيفة وأدخلته في مقارنات ظالمة بينه وبين جوزيه والذي لو كان موجودا في المباراة ما فعل شيئا في ظل فريق يلعب دون مهاجم‏.‏
يتحمل البدري جزءا من المسئولية لكونه فرط في حقوقه عندما لم يتمسك ببقاءمتعب ولو كان جوزيه موجودا ما كانت الادارة تأخرت في الابقاء علي اللاعب حتي ولو كلفهم ضعف ما طلبه‏.‏
قدم البدري فريقا ضم مجموعة لابأس بها من الصاعدين لهم مستقبل كبير كانوا بحاجة إلي تدعيم في بعض الخطوط ابرزها مركز الظهير الأيمن والايسر ولاعب خط وسط مميز هجوميا بالاضافة إلي مهاجم مميز فقط وليس بتكديس لاعبين الفريق ليس في حاجة لهم‏.‏
يتحمل هادي خشبة جزءا أيضا من المسئولية في التعامل مع اللاعبين الذي وضح عليهم الانفلات بدليل واقعة ملعب أول نوفمبر في الجزائر ناهيك عن ظاهرة الاعتراض المتكررة من جانب بعض اللاعبين التي كان يجب التعامل معها بقوة والضرب بيد من حديد علي أيد العابثين وغير الملتزمين بالاضافة إلي عودة وصلات التقطيع علي دكة البدلاء وهو ما يبرهن علي اختفاء روح الفريق الواحد التي كانت تميز الاهلي‏.‏
رفض حسن حمدي رئيس النادي انفعالات الجماهير أثناء وجوده في المقصورة وبعد الخروج من الملعب ومطالبته باقالة البدري مشيرا إلي أنه لايتعامل بالقطعة وأن النادي يحترم ارتباطاته مطالبا بعدم الضغط علي الجهاز الفني واللاعبين ومساندتهم في ظل ضيق الوقت واحترام المنافسة في البطولة‏.‏
وفي المقابل صرح حسام البدري بانه يتحمل المسئولية كاملة في التعادل أمام شبيبة القبائل‏1‏ ـ‏1‏ في اياب الجولة الرابعة لدوري رابطة الابطال الافريقي‏.‏
وأبدي البدري حزنه الشديد من رد فعل الجماهير تجاهه بهذه الصورة التي لم يتوقعها مطلقا وأضاف البدري أنه لاول مرة يري جمهور الأهلي بهذا الشكل‏.‏
وأوضح المدير الفني أن فريقه كان يلعب في الثلث الأخير لملعب شبيبة القبائل الذي اكتفي بالدفاع مع الاعتماد علي المرتدات وقد نجح في ذلك واستطرد قائلا‏:‏ سيطرنا علي وسط الملعب ولكن لاعبينا لم يستطيعوا استغلال الفرص التي لاحت لهم أثناء المباراة بالاضافة إلي سوء الحظ الذي لازم الفريق أثناء المباراة‏.‏
وحول التغييرات التي اجراها الجهاز الفني‏.‏ قال البدري إن اصابة أحمد فتحي اربكتنا ودفعتنا إلي تأجيل الدفع بأحمد حسن حرصا علي تأمين خط الدفاع فاشركنا أحمد السيد علي أن يلعب شريف عبدالفضيل في الناحية اليمني‏.‏
أما عن نزول أسامة حسني فقال البدري‏:‏ تغيير أسامة كان هدفه استغلال قدرات أسامة علي خطف هدف بعدما ظهر محمد فضل بعيدا عن مستواه ولكن الأسلوب الدفاعي الذي لعب به الشبيبة حال دون ذلك‏.‏
وقال دفعنا بأحمد حسن لاستغلال خبرته في مثل هذه المباريات علي حساب أبوتريكة الذي بذل جهدا كبيرا وبالفعل كاد يفعلها لولا حالة التوفيق التي لازمت حارس مرمي الشبيبة‏.‏
وأشار البدري إلي أن الفريق لم يفقد فرص التأهل فمازال هناك مباراتان أمام هارتلاند والإسماعيلي هما طريق الفريق نحو المربع الذهبي‏.‏
وطالب البدري الجماهير بالمساندة الفعالة في المباريات المقبلة وعدم التوقف كثيرا أمام لقاء القبائل‏.‏
انفعل البدري عند سؤاله عن عدم الدفع بالمهاجم اللبناني محمد غدار الذي لم يظهر في الصورة حتي الآن قائلا‏:‏ لو أشركنا غدار هايقولوا أين طلعت؟‏!‏
نفي البدري مانشرته الصحافة الجزائرية حول تعرضه لمحند شريف حناشي رئيس نادي الشبيبة بعد المباراة متسائلا ماذا تريد الصحافة الجزائرية بعد الفارق الكبير في الاستقبال والاحترام والود والحب الذي لاقته بعثة الفريق الجزائري في القاهرة عكس ماحدث لنا‏.‏
ومن ناحية أخري وافق الاهلي علي انتقال أحمد فتحي إلي ويستهام الانجليزي مقابل‏15‏ مليون جنيه بعد موافقة الجهاز الفني‏..‏ كما وقع النادي أمس عقدا مع عماد متعب لمدة‏3‏ سنوات مقابل‏14‏ مليون جنيه من بينها‏4‏ ملايين لستاندرليج البلجيكي‏.

Egyptمصر Египет Египет Ägypten

WOMEN'S LENS - Un coup d'oeil féminin المرأة للعدسة -- نظرة أنثوية

Les histoires de Joe Rossano
ed: the piece we published on 8 January, 2010, titled "Souvenirs et Nostalgie" was authored by Joe Rossano. At the time of publication we did not know where the words came from, so we would like to give Joe his due credit. Here is more of his memorabilia.


A correction from Joe Rossano
I didn't author "souvenirs and nostalgie" I wrote "good souvenirs from Egypt in 2000.
Thanks


edited by Aimee Kligman


Since I wrote this piece, I found plenty of things that I missed and that really need to be added, perhaps one of these days.


Les boules de chocolats au Rhum et les marquises aux marrons de Fluckiger...Les tourtes aux milles feuilles de Pastroudis...Les pâtes d'amandes de Délices and their special fruit cake covered with chocolate, les bûches aux marrons....les pâtes d'amandes d'Athinéos on forme de champignons et recouverts de chocolat.

Les ice-creams, cloclo et topi et le pain d'Espagne d'Alexandrie. (ed: now that I realize the error of my ways, I know that pandispania is not one word) When some young men in Alexandria were casting their nets at la Gazelle to try to catch the attention of the girls.....others found richer catch at l'Amirette...No time to be timid speak your mind...

Here are few teasers: in the department of ice-cream, les trois petits cochons, Joséphine Baker, kaymac, cassatas, sfiogliatela. argentins, and profitérols...... please help fill in the blank.

Let's get serious here, somebody mentioned the Brazilian Coffee Shop, (ed: I still crave the café glacé, and plan to have one when I return) the best muffins to be had, Lappas best cappuccino, the Indian Tea House, best iced tea, Le khoshaf or granita du Sans Souci.....Having a sugar cane, or mango juice, Oh! yeah!!!, after escaping the hot summer nights on a felucca ride on the Nile, or ending a perfect evening, entertained by the Skyrockets and their signature song "The Big Bamboo" at the very popular Shagara night club, dancing to the latest craze of the time, rock and roll, twist, cha cha cha, meringue, hully gully, bossa nova, Watusi, the Charleston which made a short comeback....The unforgettable dining experience, always excellent good floor show and dancing at the Belvedere du Hilton (still is), with the magnificent view of Cairo at night and lights flickering over the Nile. The quaint night clubs of the Shepherds, Kassed Kheir, Mena House (now Oberoi), Pyramid Stereo Club, Omar Khayam, Atlas, Goha, Fontana, Mokattam.....fill in the blanks.

You, dashing young men, showering your dates with necklaces of Fol and Yasmin on your way to a party, boîte de nuit, on a moonlight horse back ride from the Pyramids to la Citée des Tentes, or the longer route to Sakkarah...

A late snack at the Semiramis Night and Day, anyone for a batarekh sandwich (ed: even industrial strength Clorox could net get rid of that nasty odor; my father loved the stuff!) at the Kursaal, or a bastourma and egg sandwich from Garo. I see you there at the Excelsior munching on a cheese sandwich and a cold sweet juicy watermelon (never knew why the order is placed in Greek? Ena carpuzi)....

For our brothers and sisters in the north, Les Alexandrins. San Stefano, San Giovanni, Windsor, Athinéos, Chatby, Selsella aka Club de Chasse, Monseigneur, Yacht club....was the place to be after a good day at the beach, are any of these names familiar, Stanley, Rouchdy, Agami, Ma'amoura, Montazah, Sidi Bishr, Miami, Glymonopoulos..... come on don't be timid. I see you wrestling with a two-inch thick roast beef sandwich, (ed: the best sandwich I remember was the "gigot" at a restaurant next to the Strand near the Gare de Ramleh) prepared by the very generous Tony, to spite the owner of Lourantos, he confided in me one day. For fish, a leg up on the Cairenes, no serious challenge, only two entries Pandellis and Andrea to contend with, Aboukir's Zephirion, les crevettes du Santa Lucia (mama mia), Mex and now Adoura....

It's ok we had more kabbab restaurants in Cairo, than their Ikhlas, Nassar and Taverna...It was once said to me, you haven't lived until you tasted the Caprice de Chef at the Elite, or Chez Gaby's pizza marinara ex-Il Ritrovo. You too had your partisanship when it came to the Pâtes d'Amandes, Kraften, Boulles aux chocolat and Brioches between Délices, Athinéos, Baudrot, Pastroudis, Fluckiger and the Trianon.....My second domicile in Egypt was Groppi, where I spent quite a bit of my time there.

As a child I developed very strong ties...adulating the very friendly personnel....I was invited to sample anything in sight many times over (including their famous chocolat Japonais)....I was among the lucky ones growing in the "sweet corridor" Loque, Lappas, Thomas, Koueider, L'Automatic, L'Américaine....The pressing question du jour, and without starting a civil war, who had the best falafels...speak your mind now.....

We had many things in common, like the very popular last row on the balcony of a movie theater, very conspicuous, particularly when the featured movie was so so and playing to an empty salle. (ed: my most vivid memories of the cinema in Alexandria was my sister's hand over my eyes every time there was a romantic moment, or heaven forbid! a kiss) After a while the faces get familiar, I know some of you out there. I leave the Ras el Bar, Marsa Matrouh, Gharda'a, Ein Sokhna, Lac Karoun, Baltim and fishing trips chapters to someone else....please step in; we need you pronto....

An afternoon green Tea? La Maison des Arts, of course the place get lively at night. Frequented by artists and writers. Milo was running this several hundred-year old house near the Citadel. It had several arabesque salons, with a beautiful water fountain in the court yard. Special private oriental parties were held for for distinguished visiting heads of state and dignitaries.


There was also the Café Fishawi, famous for its late evening gathering, especially during the month of Ramadan. Add to the cabarets and boîtes de nuit list: Le Perroguet, Kit Kat, Tabarin, Cabanon, La Pergola...


Part two:


Let's widen our scope and include other interests. Your participation and input would be appreciated.


Entertainment: Were you a member of the Ciné-club Lumière, hosted by the Père Zohrab every Friday afternoon at the Cinéma Métro?. Speaking of cinema was it just me, or any one else experienced these inexplicable behaviors, like in an almost empty theater, someone comes and just sit in front of you, or two friends sitting together but not on the same row, in a version of an instant replay, one recounting the plot while they are watching the movie, and explaining to him his often incongruous interpretation of the plot. And how about the kiss, bringing some hilarious comments and sound effects from the spectators.


Now, I'm really going to need your help and feedback: Tito Gobi, by reading the critics of the time, it was said that Rossini composed the Barber of Seville, for a voice like him in mind, indeed when he was singing the popular area "Figaro li Figaro la...regardless of the speed, every word could be heard clearly. Who can forget the powerful voice of Begniamino Gigli and other great one from the Scala de Milan, who entertained us every winter at the Cairo Opera House, and their participation at the Christmas Midnight mass a St. Joseph Church (the basement on Sundays converted into a movie theater) singing Ave Maria.


Was it you sitting next to me at the Ewart Memorial Hall, humming the catchy songs of the Merry Widow. Hélas no front seat available for the French Cancan troupe, also appearing at the same theater, Porgy and Bess. Help what am I missing here?.


The Comedy Française is in town, that means, Racine, Molière, Corneille....How many times did you watch L'avare, Le Misanthrope, Cyrano de Bergerac...(ed: never watched, but read them all) Help help. For the music and ballet lovers. The Vienna Philharmonic Symphony under the baton of Furtwangler (performing at the Cinéma Rivoli). The Bolshoi, Mossaevitch, Marquis de Cuevas, the International Festival of Folkloric Ballets, taking place in 1956 at the Opera House....fill in the blanks for me.

Was it you laughing the loudest at the Rihani theater, at the unforgettable performances, by these great, unique, talented artists, Mary Mounib, Mimi Chakib, the only one of a kind Adel Khairy, Abbas Fares.....jump in please. Who remembers the talented transvestite Coccinelle? (ed: omigod, I'm in shock! Coccinelle was a transvestite? I'm ruined for life.) L'Auberge des Pyramides, where Dalida performed as an amateur and was discovered there, the rest is history? The Covent Garden? The Ciro? The pianist Ricardo Credi? The inaugural of the Nile Hilton with a concert by Charles Aznavour? (ed: I'm not a fan, he whines too much) Louis Armstrong concert at the Cinéma Kasr el Nil? Also performing there, the famous national acrobats from the republic of China? (ed: though I didn't know them at the time, I am now intimately familiar with a few hundred of these acrobats, as I work on their American visas) The marionettes (aragoz) theatre? And many other events...it's up to you now to jump in.


How about the social clubs: Libanais, Club Shalom, Socony Club, Turf Club...help


On the air (Radio): Concert des Auditeurs, the English version At your request, hosted by Gamal Fares, son of the artist Abbas Fares. Le coin des enfants "Toto manges ta soupe, je ne peux pas, Toto manges...et pourquoi tu ne peux pas,- parce que je n'ai pas de cuillère", and the Arabic version Baba sharo.


The Musica Viva Conservatoire de Musique? Were you a participant in the lectures at L'Alliance Française, Dante Alleghieri, Goethe Institute, or... The frozen whale that was on display for few weeks at Midan Tahrir. The wax museum. The open air Coffee shops: Catching the latest gossip, getting the scoop on the real news before even printed. Nursing a tamarind, orgeat or carcade and in the comfort of our seats do some shopping, like on an invisible conveyor belt, the peddlers passing by, offering their wares, from toiletries, fruits, clothing, food, to.... name it. It surely beats pushing a cart and waiting in line. All that in a surround sound of backgammon players banging the boards, (ed: this expression leaves me wondering, what about you?) in a medley of salty comments.


In the field of sports: If I say Zouzi Harrari, Army and blackouts, does it mean anything to you, (ed: nope, nada, niente, rien du tout) but of course it does. Remember the Basketball finals Macabee vs. Army, and if at the last remaining seconds, our boys were ahead, a sudden loss of electricity occurred. But not if the same happened between Army/Propatria or the Keravnos.


Who remembers in 1962, the bragging of the Ahly to the Zamalek fans, We are the world champions??? (ed: let me tell you friend what I remember most about 1962 was puking almost daily on the Esperia while crossing the Mediterranean from Alex to Marseilles). We beat the Benefica 3 - 2, who just won the European title by beating the Real Madrid, boy how things got quieter when somebody remarked that Minyah beat the Ahly that same year. Were you there rooting for my opponent, in a ping pong game at the Mutuelle? Or laughing at my missing an easy shot at the Billiard Palace, over the cinema Rivoli, second home to many young actors, Omar Cherif, Rouchdy Abaza etc. etc.


Who remembers, the king of the English Channel crossings, the best swimmer of all time, M. Abd el Rehim. The long distance competition was once held in Cairo, the current was an excruciating obstacle. By the way he used to keep in shape at the piscine du Committé. You remember the piscines?. National, Guezireh, Tewfikieh Tennis Club, Club de la Shell, Le club de Chasse, Socony, la Compagnie des Eaux, Mena House, Club de la Kom Ombo, Heliolido...help.(ed: if you had my mother's opinion on piscines, you would not be allowed to go in, lest you catch something tantamount to death, or the equivalent of the Ebola virus)


Witness every early summers, the changing of skin colors from white to red. Remember the famous tennis player Miroslav Drobny, made his home at the National Club. Emile Zapotec the marathon runner giving us a taste of his abilities in an exhibition run in Cairo. The Grand Prix of Cairo. The wrestlers from France, making all the front pages "L'homme Gorille", a hairy giant man, I remember something like his breakfast consisted of a dozen eggs and...a few steaks for lunch...


Your participation would be great, even school anecdotes...


I didn't forget you Gamblers: I felt your pain fighting the heavy traffic on the road to the Casino in Inchass. Easier access when the action moved to Mokattam. Remember the Club Royal de Chasse at Dokki? In Alexandria the Selselah on the Port Est, and in winter time at Moharam Bey? The four race track Guezireh, Héliopolis in winter time, Smouha and Sporting in the summer.


How many happy faces on the train de mer, (ed: I am sad to say I never had the opportunity to board a train de mer, or de terre for that matter) leaving for Alexandria, on the weekend, to attend the Sport of Kings. The return trip had a somber atmosphere, which was certainly different from when we started out. Then there was no official announcer for the race, we had to rely on the commentaries of some confused spectator with powerful binoculars " the lightweights are leading the pack...after passing the finish line, by relying on his comments, we were still confused , as to the finish order...

Maybe we crossed path at La Potinière skating rink. Do you remember a very handsome young boy, beautiful complexion, with half a container of brilliantine Yardley (ed: Yardley was one of the very few things the English did right; if only their political strategies had smelled as nice) on his dark hair, always holding to the rail, as if to keep it from falling. That was not me. I was the daredevil (ed: nah, they said the same about me, and I'm a girl!) with blistered knees and bloody elbows, defying gravity, by unsuccessfully doing the triple pirouette in the air and always landing on my you know what, in sync with the ever popular song Amado Mio, playing in the background.


Always same greetings by my Mom, again, what happened to you this time?


A little addition to the Cinéma Strand, there was nearby a place that made fetira to die for. Across the street, Simmonds, a little sandwich store with homemade pastries, best early in the week. Across the street from the cinema Rio at Bal el Louk, there was York, mega ice-cream stick, fierce competition between shirt and mouth. At the corner, just exiting la Gare de Bab el Louk, at the right hand corner, according to the owner, the best Sahlab in the world. Very convenient after a bike ride in Meadi.


How about the salted and sweet peanuts? (ed: you mean the soudani?)


I didn't forget you my crafty Old Friends: Yes, you at the Mouski and Hamzaoui,(Zane'et el Setat in Alexandria) and elsewhere. There was the frustrating and impossible way, and the right way of the BAKSHEESH, who can turn the dreaded visit of an auditor from the Internal Revenue, into a very pleasant social après midi of coffee, tea, munching on zalabia aka loukoumadis, while talking about mutual friends, like the ones just visited last week, and more important, do you know so and so, I'm headed there next week.


There was some niceties among the brotherhood of taxpayers, and a code of honor observed at all time, the uniform bouche en bouche tariff....Jack, you don't know me but you owe me two cases of Stellas (beer), guess who's coming to visit you next Tuesday at 4 O'clock... that should give you plenty of time to put your sweets in order.


Need a document? Don't go about it the hard way. Just go to the Coffee shop
adjacent to the administration. When the attentive waiter comes to take your order, Coca-Cola and a birth certificate, what's peculiar about these establishments, you pay your tip before even getting your order.


Your military exemption? Don't wait in the barracks for days, and have your head shaved before getting your walking papers. While you can have refreshments in the comfort of the salle d'attente, making new acquaintances. In my case, I met two really older friends, what are you doing here??? I'm here for some relaxation...and went downhill from there.


Having trouble finding a parking place? A few well invested piasters , allows you to leave your car anywhere, while taking care of your errands. Speaking of parking, you remember the helpful "Monady", back back back till you hit another car and then followed by the warning stop, stop.


Did I miss anyone?


Strolling the streets
Excellent exercise, and a kind of checking on one's 5 senses. The rules are very simple, to join the piétons "country club", hook -up with few friends. We see 2 pranksters, looking toward the sky, and in an instant, surrounded by a crowd... I see nothing... how about you?. Passing by the Bamboo, shaking hand with Benito, the gregarious half of the two colossus at the entrance, the other one, Bruno, kind of shy keeping to himself, constantly combing his hair.... what's happening B ? ...Today the traffic is kind of light...Do me a favor, if you see??? tell him to get in touch with me (kind of voice-mail), Ciao B, take care. Contrary to the rumor, they were free standing, and not part of the foundation..


Passing Bacchus's Den!!!Société Viticole et Vinicole's outlet store, displaying their array of the fine Gianaclis wines...Back-up guys need something from Babik...Close to him, Tomvaco, you remember, the chocolate covered dates, preserve almond stuffed dates and Blackcurrants (griottes or wechna) in cans....Smelling the aromas of fruits, vanilla, coming from the Paradis des Fruits, a milk shake took care of the palate...At Emad el Din street, we can hear from a distance, the human advertisement standing on a stool, pointing a finger, and from the top of his lungs Boss Boss Boss..Passing another crowd, some with their hand shading their eyes...see nothing....


We reach our destination, the Continental's piano bar, they used to keep our leftover trays of hors-d'oeuvres, from the night before(honest to God)....I must apologize, don't remember the name of the person who mentioned Cinema Femina and the serials or episodes, sorry brother, we shared the same emotions, sitting on the edge of our seat, watching Fu Manchu, Dr. Zarcov, or...always left with the hero blown up in the air, to find the week after, that he got out of his coma, (ed: still doing it today) wiped the dust off his jacket, made sure that his hat is still on his head, looking for a parachute, find a hidden door in the cigar-box-like contraption, and jumped to safety. To find himself 20 minutes later in the same predicament. Thanks for reminding us. Is this familiar to you?

Arriving late at the railway station, got your ticket, big crowd at the platform, oh! oh! facing the prospect of traveling sitting on your suitcase, the whistle announcing the departure, and only a handful climb on board, and while the train pulls from the station, the ones left behind in choir "ma teta'ouch el gawabet" (don't forget to write), some of these vacationers were going to spend one week. Of course that was the pre-email age.


Joe Rossano


Copyright Joe Rossano (a.k.a "La Gargoulette"). All rights reserved. This material may not be reproduced in any form without the written permission of the copyright holder......الغرفة نحن نشرت بتاريخ 8 يناير 2010 ، بعنوان "ذكريات وحنين" كان من تأليف روسانو جو. في وقت النشر لم نكن نعرف أين عبارة من كام ، لذلك نود أن "منح الائتمان بسبب أحب جو. وهنا أحب أكثر من تذكارات.


تصحيح من روسانو جو
لم أكن الكاتب "الذكريات والحنين إلى الماضي" كتبت "ذكريات طيبة من مصر في عام 2000.
شكرا


محمد Kligman ايمي


منذ كتبت هذا المقال ، وجدت الكثير من الأمور التي فقدت والتي هي فعلا بحاجة إلى أن تضاف ، ولعل واحدة من هذه الأيام.


كرات الشوكولاته مع الروم والستائر من كستناء Fluckiger... وفطائر ميلا Pastroudis يترك... والمسرات من المارزيبان وكعكة فاكهة تلك الخاصة المغطاة الشوكولاته ، كستناء سجلات.... يتم تشكيل عجينة اللوز الفطر Athinéos ومغطى بالشوكولا.

الجليد ، والكريمات ، وcloclo توبي والخبز من اسبانيا الى الاسكندرية. (إد : والآن وأنا أدرك هذا الخطأ في طرقي ، وأنا أعلم أن ليس pandispania كلمة واحدة) عند بعض الشبان في الاسكندرية ان صافي تلك المدلى بها في غزال في محاولة للقبض على اهتمام الفتيات..... الآخرين العثور على أكثر ثراء من الصيد Amirette الوقت... لا يمكن لخجول الكلام عقلك...

وإليك بعض "ألعاب : في قسم من الآيس كريم والخنازير الثلاثة الصغيرة ، جوزفين بيكر ، kaymac ، النقض ، sfiogliatela. الأرجنتين ، و...... profiteroles الرجاء المساعدة في ملء الفراغ.

دعنا خطيرة هنا ، شخص ما ذكر فإن مقهى البرازيلية ، (الطبعة : اتوق لا يزال القهوة المثلجة ، وخطة جديدة واحدة دوري الدرجة الاولى الايطالي عندما أعود) أفضل الكعك لقد يكون أفضل Lappas كابتشينو ، والشاي الهندي في البيت ، وأفضل شاي مثلج ، وgranita khoshaf الذهبي للSouci..... بلا وجود قصب السكر وعصير المانجو الذهب ، أوه نعم! بعد فراره من ليالي الصيف الحارة نحن ركوب فلوكه على النيل ، أو تنتهي ليلة كاملة ، مطلقا من قبل وصولها ، وأغنية "التوقيع والخيزران الكبير" في ملهى ليلي شاجارى شعبية جدا ، والرقص لآخر جنون من الوقت ، الروك اندرول ، تطور ، تشا تشا تشا ، مرنغ ، المجرى Hully ، بوسا نوفا ، وWatusi ، وتشارلستون الأمر الذي جعل عودة قصيرة.... وتجربة تناول الطعام لا تنسى ، دائما ممتازة وتظهر الكلمة الطيبة والرقص في بلفيدير هيلتون (لا يزال) ، وذلك بهدف رائع من القاهرة في الليل والأضواء الخفقان على النيل. النوادي الليلية غريبة من الرعاة ، خير Kassed ، مينا هاوس (الآن أوبروي) ، الهرم ستيريو نادي عمر الخيام ، أطلس ، جحا ، فونتانا ، المقطم..... ملء الفراغات.

فمن أنت ، الإسراع الشبان ، والاستحمام مع التواريخ الخاصة بك من قلادات وجنون ياسمين في طريق عودتك الى طرف وملهى ، الحصان ضوء القمر رحلة العودة من الاهرامات بالنسبة للمدينة من الخيام ، أو على طول الطريق المؤدي إلى سقارة...

وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل والنهار سميراميس ، يمكن لأي شخص لbatarekh شطيرة (إد : قوة صناعية حتى كلوروكس "أحب والدي تخلص من رائحة مقرفة أن صافي ، والاشياء!) وفي Kursaal والذهب والبيض شطيرة من غارو bastourma . أراك هناك في اكسلسيور والمضغ ساندويتش الجبن والبطيخ العصير البارد الحلو (لا اعرف لماذا يتم وضع النظام في اليونانية؟ إينا carpuzi)....

يا للحصول على الاخوة والاخوات في الشمال ، والسكندريين. سان ستيفانو ، وسان جيوفاني ، وندسور ، Athinéos ، الشاطبي ، ويعرف أيضا باسم لعبة selsele نادي ، المطران ، نادي يخوت.... كان المكان المناسب ليكون بعد يوم جيد على الشاطئ ، من "أي حجة أسماء مألوفة ، ستانلي Rouchdy ، العجمي ، Ma'amoura ، المنتزه وسيدي بشر وميامي وGlymonopoulos..... هيا لا تكون خجولة. أراك المصارعة مع اثنين بوصة سميكة شطيرة لحم البقر المشوي (إد : أفضل شطيرة أتذكر هل كانت مباراة الذهاب "" في مطعم بالقرب من الساحل بالقرب من الرملة غاري دي) من إعداد توني سخية جدا ، ويبصقون على مالك Lourantos ، معهود يا لي في يوم واحد. للأسماك ، والساق على القاهرة الحارق ، أي تحد خطير ، فقط اثنان مداخل Pandelis وأندريا لمع المنافس ، وAboukir Zephirion ، القريدس من سانت لوسيا (ماما ميا) ، المكسيك Adour والآن....

كل شيء على مايرام كان لدينا أكثر kabbab المطاعم في القاهرة ، وثان اخلاص منها ، نصار وحانة... وقيل لي ذات مرة ، لم تكن قد عاش حتى يمكنك تذوق الشيف كابريس على الذهب في النخبة marinara بيتزا غابي في السابق انها Ritrovo. هل كان لديك الحزبية الخاص بك أيضا عندما يتعلق الأمر اللوز الباستا ، Kraften ، بول بين الكعك والشوكولاته Athinéos المسرات ، Baudrot ، Pastroudis ، Fluckiger وتريانون..... وبيتي الثاني في مصر كان غروبي ، حيث كنت أمضى قدرا كبيرا من وقتي هناك.

كما وضعت طفلا كنت علاقات قوية جدا... التملق للموظفين ودية للغاية.... دعيت لعينة أي شيء في الأفق تكرارها مرات كثيرة على (بما فيها الشوكولاته واليابانية الشهيرة).... أنا كنت من بين المحظوظين في تزايد في "ممر مرض عفن الحضنة الحلو ، Lappas ، توماس ، Koueider ، وتلقائية ، وأمريكا.... والسؤال الملح اليوم ، وبدء حرب أهلية بلا ، الذي كان أفضل الفلافل... الكلام عقلك الآن. ....

كان لدينا أشياء كثيرة مشتركة ، مثل صف آخر بشعبية كبيرة في شرفة دار عرض سينمائي ، واضح جدا ، لا سيما عندما ظهر فيلم وا لا ينطبق لا ينطبق واللعب الى غرفة فارغة. وكان (إد : ذكرياتي الأكثر وضوحا للسينما في الإسكندرية يد أختي على عيني في كل مرة كان هناك لحظة رومانسية ، أو لا سمح الله! قبلة) وبعد معرفة في حين أن الجانبين الحصول على دراية الأول ، بعض من كنت هناك. أترك الغزال رأس بار ، مرسى مطروح ، Gharda'a ، العين السخنة ، بحيرة قارون ، ورحلات الصيد بلطيم والفصول لشخص آخر.... الرجاء في خطوة ، ونحن بحاجة لكم برونتو....

والشاي الأخضر بعد الظهر؟ بيت الفنون ، وبطبيعة الحال الحصول على مكان حيوي في الليل. التي يرتادها الفنانون والكتاب. وكان ميلو تشغيل هذا البيت القديم عدة مائة عام بالقرب من القلعة. وكان العديد من الصالات الأرابيسك ، ونافورة المياه الجميلة في ساحة القصير. وكانت الأطراف الخاصة الاستثنائية التي عقدها لشرق المميز لرؤساء الدول الزائرين وشخصيات.


وهناك أيضا مقهى الفيشاوي الشهير لأواخر الخاصة بجمع مساء ، وبخاصة خلال شهر رمضان. إضافة إلى الملاهي والنوادي الليلية قائمة : وPerroguet ، كيت كات ، Tabarin ، السقيفة ، ولوس انجليس العريشة...


الجزء الثاني :


دعونا نطاق وتشمل س توسيع مصالح أخرى ". ومشاركتكم والمدخلات سيكون موضع تقدير.


تسلية : هل كنت عضوا في نادي السينما الضوء ، الذي استضافته كل زهراب الأب بعد ظهر اليوم الجمعة في سينما مترو؟. وفى حديثه للأفلام كان لي فقط ، أو "أي سلوك شخص آخر من ذوي الخبرة أطروحة لا يمكن تفسيره ، كما في عام المسرح فارغة تقريبا قرون شخص ما ، ومجرد الجلوس في أمامك ، أو صديقين الجلوس معا ولكن ليس في الصف السامي ، في إصدار أحب اعادتها العام الحالي ، واحد سرد المؤامرة في حين مشاهدة الفيلم هم ، وشرح له تفسير التناقض غالبا من المؤامرة. وحول كيفية قبلة ، وبذلك بعض التعليقات فرحان والمؤثرات الصوتية من المتفرجين.


الآن ، أنا حقا في حاجة الى مساعدتكم والتغذية المرتدة : تيتو غوبي ، من خلال قراءة النقاد في ذلك الوقت ، قال إنه كان يتألف من روسيني حلاق اشبيلية ، لصوت مثله في عقل واحد ، وعندما فعلا انه كان الغناء منطقة شعبية "الفيغارو فيجارو لى... وبغض النظر عن السرعة ، ويمكن سمعت كل كلمة" يمكن "من الواضح من الذي يستطيع أن ينسى صوت قوي من جيلي Begniamino واحدة كبيرة أخرى من سكالا في ميلانو ، من الترفيه لنا كل شتاء في أوبرا القاهرة المنزل ، ومشاركتها في قداس منتصف الليل في عيد الميلاد في كنيسة مار يوسف (الطابق السفلي هو الأحد تحويلها إلى فيلم المسرح) افي ماريا الغناء.


كانت تجلس بجواري في قاعة إيوارت التذكارية ، أزيز الأغاني جذاب للالأرملة ميلاد سعيد. للأسف لا المقعد الأمامي المتاحة للفرقة في كانكان الفرنسية ، كما تظهر في مسرح سامي ، والبغروس باس. مساعدة ما أنا في عداد المفقودين هنا؟.


هل الكوميديا في المدن الفرنسية ، وهذا يعني أن التكتلات ، وراسين ، موليير ، كورناي.... كم من المرات هل رايتس ووتش إن البخيل ، وعدو الانسان ، سيرانو دي برجراك... (إد : لم يشاهد ، والهدف قراءة 'م) للمساعدة مساعدة. لمحبي الموسيقى والرقص. أوركسترا فيينا السيمفوني "تحت العصا من Furtwangler (المنفذ في سينما ريفولي). والبولشوي ، Mossaevitch ، الماركيز دي كويفاس ، والمهرجان الدولي للفنون الشعبية الباليه ، التي تجري في عام 1956 في دار الأوبرا.... ملء الفراغات بالنسبة لي.

كانت تضحك على الريحاني صاحبة أعلى الأصوات في المسرح ، وبناء على العروض التي لا تنسى من قبل أطروحة فريدة من نوعها ، كبيرة ، والفنانين الموهوبين ، ماري منيب ، ميمي شكيب ، وهو الوحيد من نوعه فارس عادل خيري عباس..... الرجاء قفزة في . الذي يتذكر بيتل متخنث الموهوبين؟ (إد : omigod ، وأنا في حالة صدمة! بيتل كان لمتخنث؟ 'م المخروب للحياة). الحانة قصر Pyramides ، حيث كان يقوم داليدا كهاو وكان هناك مكتشفة ، والباقي هو التاريخ؟ في كوفنت غاردن؟ وجيرو؟ عازف البيانو ريكاردو Credi؟ افتتاح فندق هيلتون النيل مع حفل موسيقي من قبل شارل أزنافور؟ (إد : أنا لست تابعا وأنين يا أكثر من اللازم) لويس ارمسترونغ في حفل قصر النيل الغزال السينما؟ وهناك أيضا الأداء ، الشهير البهلوانية الوطنية من جمهورية الصين؟ (إد : على الرغم من أنني لم أعرف أكان في ذلك الوقت ، وأنا الآن ألفة حميمة مع أطروحة بضع مئات من البهلوانات "، وأنا أعمل على تأشيراتهم الاميركية) والدمى (Aragoz) المسرح؟ وأحداث أخرى كثيرة... والامر متروك لكم لقفزة في الآن.


ماذا عن النادي الاجتماعي : لبنانيون نادي شالوم ، Socony نادي ، نادي العشب... مساعدة


على الهواء (راديو) : مستمعين حفلة موسيقية ، ولوس انجليس française الإصدار وبناء على طلب الخاص ، الذي استضافته فارس جمال ، في هذا الفنان عباس فارس. توتو واطفال أكل الحساء الخاص بك ، لا أستطيع أكل توتو... ولماذا لا يمكنك -- لأن ليس لدي أي ملعقة "بابا شارو والنسخة العربية.


في الكونسرفاتوار فيفا موسيقى للموسيقى؟ كنت أحد المشاركين في القراءات في التحالف الفرنسي ، دانتي Alleghieri ، معهد غوته ، أو... الحوت المجمدة التي كان هناك عدد قليل "عرض لمدة أسابيع في الميدان التحرير. متحف الشمع. في الهواء الطلق المقاهي : يقبض على آخر القيل والقال ، والحصول على سبق صحفي عن الأخبار الحقيقية وحتى قبل طباعتها. التمر الهندي والتمريض ، واللوز والذهب Carcade في الراحة من مقاعد ونحن نفعل بعض المحلات التجارية ، مثل الحزام الناقل هو غير مرئي ، ويمر بها الباعة المتجولون ، عرض تلك التركيبات ، من مواد التجميل والفواكه والملابس والمواد الغذائية ، إلى.... تسميته. ومن المؤكد انه يدق تدفع عربة والانتظار في الطابور. كل ما في الصوت المجسم لاعبي الطاولة بعنف المجالس ، (الطبعة : هذه العبارة يجعلني أتساءل ، ماذا عنك؟) في مزيج من التعليقات المالحة.


في مجال الرياضة : إذا قلت هارار zouz والجيش وانقطاع التيار الكهربائي ، وأنه لا يعني أي شيء لك ، (الطبعة : كلا ، ندى ، niente ، لا شيء) نهاية بالطبع مستندات. تذكر Macabee النهائي مقابل لكرة السلة. الجيش ، وإذا كان في الماضي 2 = المتبقية ، كان الأولاد س قدما ، وفقدان مفاجئ للكهرباء قد وقع. ولكن ليس إذا وقع بين سامي / جيش Keravnos Propatria الذهب.


الذي يتذكر في عام 1962 ، والمفاخرة فريق الزمالك الأهلي للجماهير ، ونحن ابطال العالم؟؟ (إد : اسمحوا لي ان اقول لكم ما أتذكر الكثر صديق عن 1962 يوميا تقريبا كان في والتقيأ Esperia أثناء عبور البحر المتوسط من مرسيليا إلى أليكس). نحن للفوز على بنفيكا 3-2 ، الذي فاز لتوه ببطولة الامم الاوروبية بفوزه على ريال مدريد حصل على أشياء أكثر هدوءا كيف صبي عند شخص ما لاحظ ان هذا محول المنية فاز الأهلي عام سامي. كنت هناك لاستئصال خصمي ، في لعبة التنس في الاستثمار المشتركة؟ ولكن الضحك في بلدي بالرصاص عام مفقود من السهل في قصر البلياردو ، والإفراط في السينما ريفولي ، والثانية الممثلين الشباب من المنزل إلى العديد من عمر الشريف ، وما إلى ذلك Rouchdy أباظة. الخ.


الذي يتذكر ، ملك المعابر القناة الفرنسية ، وأفضل سباح في كل العصور ، والسيد عبد الرحيم. وكان العام الحالي وبعد منافسة طويلة أوقية عقدت في القاهرة ، عقبة طاحنة. من جانب الطريق الشرقي المستخدمة للحفاظ على الشكل في بركة من مرتكب. تتذكر حمام السباحة؟ الجزيرة الوطنية ، Tewfikieh نادي التنس ، نادي شل ، نادي الصيد ، Socony ، وشركة المياه ومينا هاوس كلوب كوم امبو Heliolido مساعدة.... (إد : إذا كان لديك رأي والدتي هي برك ، لن يسمح لك الدخول ، يمكنك التقاط شيء مساوي الصابورة حتى الموت ، أو ما يعادلها من فيروس إيبولا)


شاهد كل صيف في وقت مبكر ، وتغيير الألوان من الجلد الأبيض إلى الأحمر. يتذكر لاعب التنس الشهير ميروسلاف Drobny ، أدلى في المنزل أحب النادي الوطني. اميل الزابوتيك عداء الماراثون تعطينا طعم من العام أحب القدرات في المعرض تعمل في القاهرة. سباق الجائزة الكبرى في القاهرة. من المصارعين من فرنسا ، مما يجعل كل الصفحات الاولى "الغوريلا" الرجل ، وهو رجل عملاق شعر ، وأتذكر شيئا مثل الفطور أحب تتألف من اثني عشر البيض و "قليل... شريحة لحم لتناول طعام الغداء...


ومشاركتكم تكون كبيرة ، وقصص المدارس وحتى...


أنا لم أنساك المقامرون : شعرت الخبز الخاص محاربة حركة المرور الكثيفة على الطريق إلى كازينو في Inchass. سهولة الوصول وعندما انتقل الى العمل المقطم. تذكر نادي الصيد الملكي والدقي؟ في الاسكندرية Selselah على ميناء شرق ، وفي فصل الشتاء في محرم بك؟ مسار السباق الفرن الجزيرة ، مصر الجديدة في فصل الشتاء ، وسبورتنج سموحة في فصل الصيف.


حول كيفية العديد من وجوه سعيدة على البحر تحت سطح الأرض ، (الطبعة : أنا حزين أن أقول إنني لم الفرصة لمتن قطار أو البحر أو البر في هذا الشأن) لترك الإسكندرية في عطلة نهاية الأسبوع ، ينظر إلى الرياضة الملوك. وكانت رحلة العودة جو كئيب ، والذي من المؤكد مختلف عندما بدأنا "خارج. ثم كان لدينا لم يكن هناك مذيع الرسمية للسباق ، إلى الاعتماد على بعض التعليقات من الخلط بينه وبين المشاهد مناظير قوية "نحن وخفيفة الوزن وقاد حزمة من... بعد اجتياز خط النهاية ، أحب من خلال الاعتماد على التعليقات ، وكانت لا تزال حائرون وقد لإنهاء النظام...

ربما عبرت الطريق ونحن في Potinière حلبة تزلج. هل تذكرين فتى وسيم جدا الشباب ، والبشرة جميلة ، مع وعاء نصف ياردلي brilliantine (إد : كان واحدا من ياردلي عدد قليل جدا من "الامور Français هل الحق ، إلا إذا كان بشأن السياسة استراتيجيات تلك ورائحة وكان لطيف) أحب أن الشعر الداكن ، عقد دائما للسكك الحديدية ، كما لو كان لمنعها من السقوط. وهذه ليست لي. وكنت متهور (إد : وقام خلاله ، وسامي قالوا عني ، وأنا طفلة!) مع الكوع الركبتين كافاليرز ودموية ، تتحدى الجاذبية ، ودون جدوى وذلك بالقيام بما الدوران ثلاث مرات في الهواء ، والهبوط على بلدي دائما عليك أن تعرف ما هي ، في تزامن مع ميو أغنية شعبية من أي وقت مضى أمادو ، الذي يلعب في الخلفية.


دائما بواسطة أمي تحيات سامي ، مرة أخرى ، ماذا حدث لك "هذه المرة؟


إضافة قليلا الى ستراند أفلام ، كان هناك التي تتألف من fetira المجاورة للموت من اجل. عبر الشارع ، سيموندز ، متجر ساندويتش قليلا مع معجنات محلية الصنع ، وأفضل وقت مبكر من هذا الاسبوع. عبر الشارع من سينما ريو في باب اللوق ، كان هناك نيويورك ، ميجا الايس كريم عصا ، والمنافسة شرسة بين قميص والفم. في الزاوية ، وخرجت للتو من محطة باب اللوق ، في الزاوية اليمنى ، لوكاس لمالك ، وأفضل لاعب في العالم Sahlab. مريحة جدا بعد ركوب الدراجة في Meadi.


ماذا عن الفول السوداني المملح وحلوة؟ (إد : هل يعني ان السودان؟)


أنا لم أنساك أصدقائي القدامى ماكرة : نعم ، أنت لم Mouski وحمزاوي (ايل Zane'et Setati في الإسكندرية) وأماكن أخرى. وكان هناك طريقة محبطة والمستحيل ، والطريقة الصحيحة للبقشيش ، الذي يمكن أن تتحول الزيارة مخيف مراجع حسابات من الإيرادات الداخلية ، إلى بعد ظهر اليوم لطيفا جدا والاجتماعية من القهوة والشاي والمضغ على loukoumades الملقب zalabia ، بينما كان يتحدث أصدقاء حول المتبادلة ، مثل تلك التي للتو من زيارة الاسبوع الماضي ، والأهم من ذلك ، هل تعرف فلان وفلان ، وأنا توجهت الاسبوع القادم هناك.


وكان هناك بعض Nicette بين الأخوة من دافعي الضرائب ، وقانون الشرف المرصودة في جميع الأوقات ، والفم موحد للرسوم الجمركية إلى الفم.... جاك ، وكنت لا تعرف هدفي انك مدين لي اثنين من صناديق ستيلا (البيرة) تخمين الذي يأتي لزيارة لك يوم الثلاثاء القادم في 04:00... وينبغي أن "" يوفر لك الكثير من الوقت لوضع الحلويات في طلبك.


في حاجة الى وثيقة؟ لا تذهب عن ذلك الطريق الصعب. اذهبوا إلى مقهى
المتاخمة للإدارة. عندما النادل قرون منتبهة لاتخاذ طلبك ، كوكا كولا ، وشهادة الميلاد ، ما هو أطروحة حول المنشآت غريب ، قبل أن يدفع الطرف الخاص حتى تحصل على طلبك.


إعفاء militaire الخاص بك؟ لا تنتظر لأيام في الثكنات ، ويكون رأسك محلوق قبل الحصول على وثائق الخاص المشي. في حين يمكنك الحصول على المرطبات في الراحة من غرفة الانتظار ، مما يجعل من المعارف الجديدة. في حالتي ، أنا حقا وضع اثنين من كبار السن الأصدقاء ، ماذا تفعلين هنا؟؟ لبعض الاسترخاء أنا هنا... وهناك انحدار من درونت.


تواجه مشكلة في العثور على مكان لوقوف السيارات؟ وهناك عدد قليل "قرشا المستثمر بشكل جيد ، يسمح لك لترك الخاص لأن في أي مكان ، في حين أن العناية المهمات الخاصة بك. الحديث عن وقوف السيارات ، كنت تتذكر مفيدة "Monady" العودة مرة أخرى حتى تضغط على زر العودة لآخر ثم يتبع ذلك وقف تحذير ، ووقف.


لم أفتقد أحدا؟


التمشي في الشوارع
ممارسة ممتازة ، ونوع من التدقيق على الحواس الخمس واحد. قواعد بسيطة للغاية للانضمام إلى النادي القطري المشاة وربط الهاتفي مع أصدقاء "قليلة. ونحن نرى اثنين المخادعون ، وتبحث نحو السماء ، وحتى سنة ، في الوقت المناسب ، وتحيط بها حشد من الناس... لا أرى شيئا... كيف عنك؟. مرورا الخيزران ، مصافحة مع بينيتو ، غريغوريوس النصف الثاني من العملاق عند المدخل الآخر ، برونو ، نوع من خجولة لحفظ نفسه ، تمشيط الشعر باستمرار أحب.... ما يحدث (ب)؟ ... واليوم هو نوع من حركة المرور خفيفة... هل لي معروفا ، إذا كنت ترى؟؟ اقول له للحصول على اتصال معي (نوع من البريد الصوتي) ، وباء كايو ، العناية. وخلافا للشائعات ، وكانوا قائما بذاته وليس جزءا من الأساس..


دن تمرير باخوس و! Viticultural وتخزين النبيذ الشركة منفذا ، وعرض مجموعة من تلك الخمور الغرامة Gianaclis الرجال... هل تحتاج احتياطية شيء من Babik... المقربين منه ، Tomvaco ، تذكرون ، والشوكولاتة المغطاة التواريخ ، ويحفظ اللوز محشوة التواريخ وعنب الثعلب شجرة (الكرز Wechner الذهب) في علب.... رائحة العبير من الفواكه ، والفانيليا ، قادمة من الجنة من الفواكه ، واللبن اعتنى الحنك... هل شارع عماد الدين ، لا يمكننا تسمع من مسافة بعيدة ، ويقف الإنسان على الإعلان البراز ، مشيرا إلى الاصبع ، ومن أعلى الرئتين أحب بوس بوس.. تمرير حشد آخر ، مع بعض أيديهم التظليل عيونهم... أرى أي شيء....


يا نصل إلى المقصد ، وشريط القاري في العزف على البيانو ، وهي مستعملة للحفاظ على بقايا الصواني يا شهية ، من الليل (صادقة الى الله).... يجب أن أعتذر ، لا تتذكر اسم الشخص الذي ذكر النسائي للذهب وحلقات المسلسلات السينما ، الأصدقاء آسف ، شاركنا مشاعر سامي ، يجلس على حافة المقعد لدينا ، ومشاهدة فو المانشو ، والدكتور Zarcov والذهب... ان يترك دائما مع البطل نسف في الهواء ، للعثور على بعد أسبوع ، وهذا أحب خرج من الغيبوبة (إد : لا تزال تفعل ذلك اليوم) تمحى من الغبار محبوب سترة ، أحب أن قبعة حرص على التأكد من وجود رئيس محبوب ومع ذلك ، تبحث عن المظلة ، والعثور على باب مخبأة في في علبة السيجار غريبة تشبه ، وقفزت إلى بر الأمان. العثور على 20 دقيقة في وقت لاحق "نفسه في مأزق سامي. شكرا لتذكيرنا. هذا هو مألوف بالنسبة لك؟

قادمة في وقت متأخر من محطة السكة الحديد ، وحصلت على تذكرة السفر ، حشد كبير في النظام الأساسي ، أوه! يا يواجه احتمال الجلوس على حقيبة السفر الخاصة بك ، والإعلان عن انطلاق صافرة ، وسوى حفنة تسلق على متن الطائرة ، وبينما العرق من محطة القطار ، تلك التي تركها في خريف "ايل بلدي gawabet teta'ouch" (دون ' ر ننسى لكتابة) ، وبعض هؤلاء كانوا يقضون اجازة ذاهب لقضاء أسبوع واحد. للسباق وهذا هو عصر ما قبل البريد الإلكتروني.


جو روسانو

حسام البدرى والاصرار على الفشل

اعجبنى هذا التعليق والذى نشر بجريدة اليوم السابع
انقذوا الاهلى من البدرى
بواسطة: صيدلى/ نبيل عبد الوهاب

بتاريخ: الثلاثاء، 31 أغسطس 2010 - 11:46 28انقذوا الاهلى من البدرى
بواسطة: صيدلى / نبيل عبد الوهاب

بتاريخ: الإثنين، 30 أغسطس 2010 - 09:17 على مدار موسم ونصف ومنذ رحيل المدرب السا بق للا هلى لم نرى الاهلى يلعب الكره ولم نرى نجومه يتألقون ويبدعون ويمتعونا باللعب الجميل كما عودونا وهم اولئك اللاعبون انفسهم الذين كانوا مع المدرب السابق الموسم الماضى نجد الاهلى فاز ببطوله واحده وكانت بطلوع الروح لعدم وجود منافسين ونرى الاهلى يخرج بأكبر نسبه تعادلات على مدار تاريخه والفوز كله كان بفارق هدف وحيد فى جل المباريات ونتذكر البطوله الدوليه فى ويمبلدون وكيف اضر هذا المدرب بسمعه الاهلى العالميه بعد الهزائم التاريخيه فى ملعب ويمبلدون الذى اكتسبها مع مدربه العبقرى السابق
حسام البدرى مدرب جاف غير قابل للتطور دماغه ناشف بيصم المقرر من غير فهم
لن يجد الاهلى على يديه اى خير واوجز لكم بعض صفات هذا المخطط للاحمال كما احب ان اناديه بهذه الصفه
1-مدرب ليس لديه فكر واضح غير طريقته التى لوعلم مدربى العالم ان البدرى سيلعب بها ما اخترعوها
2-نرجسى وعصبى ونشاهد ذللك من خلال ملاكمته للكميرا مان فى كل لقطه
3-كل يوم يثبت ان جوزيه كان معه حق فى سياسته انضروا الى امير ورمزى وفاروق وشبيطه وحسين ياسر وحسن مصطفى واعجيزى واحمد على وبلال وحسنى وفضل وكل هوءلاء لا يصلحون لتمثيل الاهلى
4-استغنى عن جليبرتو نكايه فى جوزيه وهولا يمتلك بديل معوض
5-يصر على فرانسيس كما اصر جوزيه على فلافيو وعفوا انت لست جوزيه
6-تفكير عقيم وبليد فى كل المباريات بنفس اللاعبين والتغيرات والاهداف والهزائم
7-مدرب اشبه ما يكون بعامل غرف صالات البولينج
8-خسر الاهلى على يديه كل مبارياته الخارجيه الافريقيه
9-هذا العام فى الدورى سيحتل الاهلى المراكز الدافئه وسط الجدول
10-اذاحدث وهذا مستبعد ان صعد الاهلى الى نصف النهائى فسوف يلقى فضيحه افريقيه على يد الترجى
واخيرا سوف نرحب باستقالتك ونقيم لها الافراح لانك لن تعطى الاهلى شيئا
واقول لاداره الاهلى ارجوكم انقذوا الفريق من يد هذا الرجل واقول لبيبو انت على حق ونظرتك ثاقبه والحقوا نفسكم يا لجنه الكره بمدرب يحمل امالنا وامانينا
الى اللاعبين
1- اكرامى =امير =رمزى = عادل وارجع الى تعليقى منذ يومين لتتأكد من صدق كلامى
2-معوض انتخت فى مركزك بعد رحيل جلبرتو ولازم حد فى ديلك عشان تنظبط
3-فتحى سوف تفقد مكانك ومكانتك بهذا الاسلوب
4-ربنا يخلى جمعه
5-بركات حاسس انك منذماتش هارتلاند انك لاعب تنس هاوى
6- تريكه اتفرج على مبارياتك منذ مباراه الكأس واحكم على نفسك نحن نحبك
7-جدو اهدى وصدق نفسك انك بتلعب فى الاهلى
8- الباقى لا تعليق

البدرى: أتحمل مسؤولية التعادل أمام الشبيبة وحزين لرد فعل الجماهير العنيف

حمل حسام البدرى المدير الفني للأهلي نفسه مسؤولية التعادل الذي حققه فريقه أمام شبيبة القبائل الجزائري في المباراة التي جمعتهما مساء الأحد في الجولة الرابعة لدور الثمانية لبطولة دوري أبطال إفريقيا معربا عن حزنه من رد فعل الجماهير الحمراء تجاهه.

وقال البدرى في تصريحات للصحفيين عقب نهاية المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 " لاعبي الفريق غير مسئولين إطلاقا عن هذا التعادل وأنا المسئول الأول والأخير عنه."

وتابع " حزين للغاية لرد فعل جماهير النادي الأهلي ضدي عقب انتهاء المباراة وأحب أن أقول لهم الفريق مازال يحتل المركز الثاني برصيد خمس نقاط وفرصة تأهله للدور قبل النهائي لبطولة إفريقيا قائمة وسنؤكدها أمام هارتلاند النيجيري في الجولة القادمة."

وقامت جماهير الاهلي بمهاجمة البدري بشدة عقب اللقاء متهمة اياه بالتسبب في نتائج الفريق الهزيلة الاخيرة سواء في الدوري او في دوري ابطال افريقيا.

وتابع " سأسعى من خلال فترة توقف الدوري الحالية في علاج الأخطاء والسلبيات الموجودة بالفريق حتى لا تتكرر مرة أخرى".

وأكمل " سنحت لنا فرصا كثيرة للتسجيل ولكننا لم نستغلها جيدا بالإضافة إلى إننا واجهنا سوء حظ وعدم توفيق شديدين في المباراة."

واختتم حسام البدرى تصريحاته قائلا " لا أحب أن يسألني أحدا لماذا لم ادفع في أي مباراة بلاعب ما حيث لو أشركت فرانسيس فسيسألني الصحفيين لماذا أشركته ولو لم أشرك محمد غدار فسيسألونني أيضا لماذا قمت باستبعاده

اليكم 10 مواقع الاكثر تصفحا عالميا حسب تصنيف موقع أليكسا

--------------------------------------------------------------------------------









-1-
Yahoo.com
-2-
google.com
-3-
youtube.com
-4-
live.com
-5-
MSN.com
-6-
myspace.com
7-
wikipedia.org
-8-
facebook.com
-9-
blogger.com
-10-
yahoo.co.jp




بالنسبة لي أحسن موقع عرفه تاريخ الانترنت
هو :



Google.com

تخاريف صيام بقلم محمد سيد نجا

اكتب تلك الكلمات الآن الساعة الثانية بعد الظهر وباقىحوالى اربع ساعات وثلث على المغرب فى هذه الاوقات العصيبة يبدأ العقل ينفض مافيه من صدأ وتطفوا على السطح افكار غريبة ماكان مقدرا" لها ان تطفوا لولا حالة الصيام تلك الحالة التى تسموا بكل احاسيس وحواس الصائم المهم وانا فى هذه الحالة قلت لنفسى ماذا لو كان والد الزعيم جمال عبد الناصر لم يعمل ساعيا" للبريد وبقى فى بلدته بنى مر مجرد مزارع هل كان جمال عبد الناصر سيحظى بأى قسط من التعليم طبعا" لا تعالو نتخيل جمال عبد الناصر صعيدى شحط محط لم ينل اى قسط من التعليم هناك طريقين لا ثالث لهما هما المتاحان امام هذا الصعيدى فى ذلك الوقت الاول البقاء فى بنى مر والعمل كمزارع ولكن لو حدث هذا الاحتمال فأ ن شخصية عبد الناصر التى تنزع الى السيطرة والزعامة تلك الشخصية القوية مؤكد كانت ستصل به من مزارع الى ذئب من ذئاب الجبل يسيطر على بلدته والبلاد المجاورة ليتحول الى اسطورة كالخط وعزت حنفى * هذا هو الطريق الاول او الاحتمال الاول *** الطريق الثانى او الاحتمال الثانى هو النزوح الى القاهرة فتلك الشخصية القوية الطموحة رغم الجهل ستجد ان هذه البلدة لا تحقق لها سوى الشقاء ولكن ماذا يفعل صعيدى نزح من الصعيد الى مصر فى حقبة الاربعينيات ان اقصى ما يمكن الوصول اليه بعد فترة طويلة فى العمل فى الفاعل (اعمال البناء ) هو شراء عربة بطاطا ومن ثم التجول بها داخل احياء القاهرة الفقيرة لأنه لن يستطيع التجول بها فى اماكن مثل الزمالك او جاردن سيتى واذا الشيطان زين له ان يذهب الى الزمالك بعربة البطاطا فا سيجد الكونستبل يجرى ورائه بالموتسيكل ويقبض عليه وتصادر عربة البطاطا المهم نرجع مع جمال عبد الناصر الى حى شبرا مثلا" والمشهد هو جمال يقف بعربة البطاطا فى شارع احمد بدوى وهو الان يغذى الفرن ببعض الاخشاب التى جمعها من غرب القشلاق الانجليزى الدخان بدأ يتصاعد من المدخنة ورائحة البطاطا بدأت تعبق الشارع على تلك الرائحة يأتى شابان مفتولى العضلات ويطلبان من جمال (كوزين بطاطا ) فايشير لهما جمال وهو جالس على الكرسى الذى جاء به من القهوة المجاورة وامامه الشيشة يشد منها نفس ويقول لهما خذا الكوزين الموجدين اعلى الفرن فيعترضا الشابين الشابان ويقولا له ياعم احنا عايزين بطاطا سخنه فا يأبى عبد الناصر ويصمم على موقفه ويتركه الشابان ويسيران فى طريقهما *** انتهت القصة وانا قلت من الاول دى تخاريف صيا م *** بقلم محمد سيد نجا *** القاهرة 30 اغسطس 2010 _- 20 رمضان 1431هجرية

القبض على "سبايدرمان" في استراليا بعد تسلقه مبنى ارتفاعه 57 طابقا

سبق القبض على سبايدرمان من قبل في استراليا لسبب مشابه
ألقت الشرطة الأسترالية القبض على الفرنسي الذي يعرف باسم سبايدرمان أو "الرجل العنكبوت" واسمه الحقيقي هو آلان روبير بعد أن قام بتسلق ناطحة سحاب في وسط مدينة سيدني.

وافادت الأنباء أن الرجل تسلق مبنى "لوميير" الذي يتكون من 57 طابقا خلال 20 دقيقة، ولكن الشرطة قامت بتطويق المنطقة وبالرغم من عدد المعجبين الكثيرين الذين تجمعوا لمشاهدة الرجل، كانت الشرطة في انتظاره أعلى البناية حيث ألقت القبض عليه على الفور عند وصوله ونقل إلى مركز الشرطة.

وقال ماكس ماركسون المتحدث باسم روبرت ان ما حدث يعد إنجازا رائعا "وهو أفضل ما تمكن من تحقيقه".

إلا أنه أضاف "أنا حزين لأنه اعتقل وآمل أن يطلق سراحه قريباً وعندها يمكننا الاحتفال".

يشار إلى أن روبرت سبق اعتقاله وتغريمه في أستراليا بعد أن تسلق مباني في عامي 2009 و2003.

كما تسلق روبير مبانٍي عدة، منها المصرف الوطني في أبو ظبي، وبرج "إيفل" الفرنسي، ودار الأوبرا في سيدني، وبناية "نيويورك تايمز" وناطحة سحاب امباير ستايت في نيويورك.

وقد صرح سبايدرمان بأن تسلقه ناطحة السحاب في سيدني جاء بهدف لفت الانظار إلى خطورة الاحتباس الحراري.

وكان يحمل شعاراً يقول "الاحتباس الحراري في العالم يقتل أسبوعياً أكثر من قتلى أحداث 11 سبتمبر/ أيلول عام 2001 في الولايات المتحدة.

الكناري" يعادل الأهلي وينتزع التأهل والإسماعيلي يخسر

القاهرة، مصر (CNN) -- أخفق النادي الأهلي المصري في الحصول على أكثر من نقطة واحدة من لقاءيه مع فريق شبيبة القبائل الجزائري، الملقب بالكناري، حتى بعد أن لعب الفريق الجزائري أكثر من نصف المباراة بعشرة لاعبين إثر طرد لاعبه سيد علي بل نهاية المباراة بدقيقتين، لينتزع الكناري بطاقة التأهل الأولى لدور الثمانية، بينما حقق هارتلاند النيجيري أول ثلاث نقاط له، ليرفع رصيده إلى أربع نقاط تاركاً المركز الأخير للإسماعيلي المصري.
عودة إلى المباراة، شهدت المباراة سيطرة أهلاوية على معظم فترات المباراة، غير أنه لم ينجح في تحويل هذه السيطرة إلى أهداف، مكتفياً بتسجيل هدف وحيد برأسية اللاعب محمد ناجي "جدو"، في الدقيقة 21، بعد تمريرة من اللاعب من أحمد فتحي.
وبعد سبع دقائق، وتحديداً في الدقيقة 28، رد الفريق الجزائري بهدف للاعبه سعيد تجار، جاء إثر ضربة حرة مباشرة وينتهي شوط المباراة الأول بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، سبقه بنحو دقيقتين طرد لاعبه يحيى.
ولم تثمر جهود الأهلي في تعزيز هدفه بهدف آخر، رغم المحاولات العديدة التي قام بها والسيطرة على أجواء الشوط الثاني، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي.
نتيجة المباراة أثارت ارتياحاً بين أوسط الجماهير العربية التي أشارت إلى أن نتيجة اللقاء كانت "حبيّة" الأمر الذي يساهم أكثر في "وأد الفتنة" بالكامل، بين البلدين وشعبيهما، خصوصاً وأن الأجواء "رمضانية" مواتية.

حفظ التحقيقات في أرض مدينتي

وافق النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود علي قرار نيابة الأموال العامة العليا بحفظ التحقيقات في قضية تخصيص أرض مدينتي لمجموعة طلعت مصطفي بالأمر المباشر‏.‏


وكان‏45‏ عضوا بمجلس الشعب قد تقدموا ببلاغ يتهمون فيه هيئة المجتمعات العمرانية‏,‏ ووزير الإسكان السابق محمد إبراهيم سليمان بمخالفة القوانين واللوائح بشأن تخصيص مساحة ثمانية آلاف فدان للشركة العربية للمشروعات والتطوير العمراني المسماة مشروع مدينتي بالأمر المباشر‏,‏ مما نتج عنه إهدار للمال العام‏.‏
باشر التحقيقات الدكتور محمد أيوب رئيس النيابة بإشراف المستشار علي الهواري المحامي العام الأول‏,‏ وانتهت إلي انتفاء جريمة الإضرار بالمال العام‏,‏ لما ثبت من أن هيئة المجتمعات العمرانية ستحصل علي مبلغ‏13‏ مليار جنيه من حصيلة هذا البيع‏,‏ وقيام الشركة العربية للمشروعات بتنفيذ التزاماتها الواردة بملحق العقد‏,‏ فيما يتعلق بتسليم الوحدات السكنية‏,‏ حيث قامت الشركة بتسليم الحصة الأولي من المرحلة الأولي بواقع ثماني عمارات قبل الموعد المتفق عليه في العقد‏,‏ وفي حالة تقاعس الشركة عن تسليم بقية الوحدات السكنية في موعدها طبقا للجدول الزمني المتفق عليه في ملحق العقد‏,‏ فإن هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة‏,‏ بما لها من حق الامتياز علي كامل أراضي مشروع مدينتي تضمن الحصول علي كامل مستحقاتها‏

الأهلى فى لقاء "رد الاعتبار" أمام شبيبة القبائل الليلة

تتجه أنظار عشاق الكرة المصرية والعربية مساء اليوم الأحد صوب ستاد القاهرة الدولى، الذى يستضيف مباراة الأهلى وشبيبة القبائل الجزائرى فى الجولة الرابعة بدور الثمانية لدورى أبطال أفريقيا والتى تكتسى بأهمية خاصة نظرا للأحداث الساخنة التى شهدتها مباراة الجولة الثالثة والأخيرة بين الفريقين بالجزائر والتى تعرض خلالها لاعبو الأهلى لاعتداءات متكررة من جانب الجمهور الجزائرى قبل و بعد المباراة، فضلا عن الهزيمة التى منى بها الأهلى بهدف نظيف هناك، كل هذا يجعل مباراة اليوم تكتسى بطابع نارى من جانب الفريقين فالأهلى يسعى لرد اعتباره وتعويض هزيمته والوصول للنقطة السابعة فيما سيقاتل الفريق الجزائرى لخطف نقطة التعادل على الأقل خاصة وأنها كفيلة كى ينتزع بها إحدى بطاقتى التأهل للدور قبل النهائى عن هذه المجموعة.
رفع الفريقان شعار "السرية التامة " قبل مواجهة اليوم حيث طلب السويسرى آلان جيجر المدير الفنى للشبيبة ضرورة إبعاد الجمهور ومندوبى وسائل الإعلام المصرية عن تدريبات الفريق الجزائرى وأصر المدرب السويسرى على فرض سرية تامة على الخطة التى سيلعب بها المباراة المرتقبة .
ورغم هذه السرية فتصريحات جيجر للصحف الجزائرية كشفت النقاب عما يفكر فيه مدرب الشبيبة، حيث قال جيجر فى تصريحاته عن المباراة أنه يفكر فى الاعتماد على ثنائى خط الوسط نبيل يالاوى وحسين العرفى بدلا من الثنائى المصاب دويشر ونساخ، كما كشفت الصحيفة الجزائرية عن الدور المهم الذى سيلعبه ثلاثى الشبيبة أمين عودية ونسيم أوصالح والسعيد بلكالام فى اللقاء، نظراً لخبرتهم الطويلة وقدرتهم على حسم مباريات كثيرة للفريق الجزائرى الملقب بـ"الكنارى" .

و لم يحدد الجهاز الفنى للفريق الجزائرى اسم الحارس الأساسى للشبيبة فى اللقاء وفى هذا الشأن أكد مدرب الحراس، سيد احمد محرز، أنه سيتم تحديد الحارس الأساسى قبل المباراة واشتد التنافس بين مليك عسلة ومراد برفان بعد الأداء الرائع الذى قدمه الأخير فى مواجهة الذهاب بين الفريقين .
لم يختلف الأمر كثيراً فى الأهلى عنه فى الشبيبة، فقد قرر حسام البدرى المدير الفنى للأهلى أن تكون تدريبات الفريق الأخيرة سرية وبعيدة تماما عن أعين وسائل الإعلام وحرص البدرى على عقد أكثر من جلسة مع لاعبى الفريق طالبهم خلالها بـ"نسيان" مباراة المصرى فى الدورى التى انتهت بالتعادل (1-1) والتركيز فى مباراة شبيبة القبائل ووجه تعليمات خاصة من البدرى للاعبين الكبار الذين ابتعدوا عن مستواهم خلال الفترة الماضية أمثال أبو تريكة ومحمد شوقى ووائل جمعة ومحمد فضل وطالب البدرى هؤلاء اللاعبين باستعادة مستواهم فى لقاء الشبيبة الهام وحرص البدرى أيضاً فى اجتماعاته مع لاعبى الأهلى على دراسة طريقة أداء فريق الشبيبة خارج ملعبه حيث شاهد المدير الفنى مع اللاعبين لقاء الفريق الجزائرى أمام الإسماعيلى الذى أقيم بينهما فى نهاية الشهر الماضى بالإسماعيلية، للتعرف على طريقة أداء الفريق الجزائرى، وشرح طريقة أدائه خارج ملعبه وكيفية ضرب التكتلات الدفاعية المتوقعة من جانب لاعبى الشبيبة لخطف هدف أو الخروج بالتعادل مثلما فعلوا مع الإسماعيلى فى الجولة الأولى التى نجحوا فى الفوز فيها .
تصريحات مدربى الفريقين قبل المواجهة اتسمت بـ"الهدوء و العقلانية" فقد أكد المدير الفنى للأهلى أن مباراة الشبيبة صعبة لكن فريقه قادرا على تحقيق الفوز لأن الظروف الصعبة التى واجهها الفريق خلال رحلة الجزائر ستختفى، موضحا أن لاعبى الفريق الكبار تعاهدوا على تقديم عرض قوى وإسعاد جماهير الفريق بتحقيق الفوز من أجل قطع خطوة كبيرة نحو الصعود للمربع الذهبى وناشد البدرى جماهير الأهلى بالحضور إلى استاد القاهرة فى هذه المباراة وقال :أتمنى أن تملأ كل جماهير الكرة المصرية وخاصة جماهير الأهلى مدرجات استاد القاهرة اليوم لمساعدة الفريق على الفوز على الفريق الجزائرى فى دورى أبطال أفريقيا وأضاف أن الجماهير ستكون اللاعب رقم واحد فى الملعب أمام شبيبة القبائل .

وفى الجانب الآخر، أكد جيجر أن فريقه جاء للقاهرة من أجل تحقيق نتيجة جيدة موضحا فى تصريحات أبرزتها الصحف الجزائرية أن لاعبيه يتمتعون بالخبرة التى تؤهلهم للتعامل مع المباراة ومع الضغط الجماهيرى المتوقع وشدد المدرب السويسرى على أن لاعبيه لن يكونوا فى ضغط عصبى شديد مثل لاعبى الأهلى الذين سيخوضون اللقاء تحت ضغط عصبى كبير مشيرا إلى أنه جاهز لخطف هدف مبكر لإرباك حسابات الأهلى مبكرا.
ويحتل الشبيبة الجزائرى قمة هذه المجموعة الثانية برصيد 9 نقاط ، فيما يأتى الأهلى فى المركز الثانى بـ 4 نقاط ، والإسماعيلى ثالثا برصيد 3 نقاط ، و يتذيل المجموعة فريق هارتلاند النيجيرى بنقطة وحيدة .

موظف وصديقته يستوليان على مليون و400 ألف جنيه من مستشفى خاص

تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من إلقاء القبض على موظف بأحد المستشفيات الخاصة وصديقته اللذين استوليا على مليون و400 ألف جنيه من أموال المستشفى بموجب شيك مزور.

وكان ضباط مباحث الأموال العامة بالمديرية قد تلقوا بلاغا من "غريب .م" عضو مجلس إدارة أحد المستشفيات الخاصة بالبساتين، مفاده اكتشاف إدارة المستشفى صرف شيك بمليون و400 ألف جنيه من حساب المستشفى لدى أحد البنوك بمصر الجديدة للمدعوة "إيمان . م" ، وأن المستشفى لم يصدر ذلك الشيك من الأساس.

وبناء على توجيهات اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة تم تشكيل فريق بحث موسع لتحديد شخصية الجانى أشرف عليه اللواء سامى سيدهم نائب مدير الإدارة العامة ، وأسفرت جهوده عن تحديده ، وهو موظف يعمل بإدارة الحسابات بالمستشفى ويدعى رائد إ.س.

وعقب تقنين الإجراءات الأمنية اللازمة تمكن اللواء أمين عز الدين مدير المباحث الجنائية من ضبط المذكور ، وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات اعترف تفصيليا بارتكابه الواقعة ؛ حيث غافل الموظف المسئول عن الشيكات وقام بسرقتها وتقليد إمضائه على شيك بمبلغ مليون و400 ألف جنيه.

وأضاف أنه خشى من افتضاح أمره عن صرف الشيك فاحضر صديقته المدعوة إلهام ص.ع "23سنة" وأقنعها بسرقة بطاقة رقم قومى خاصة بإحدى صديقاتها وهى المدعوة إيمان المصرف بإسمها الشيك لقرب التشابه بينهما وقامت بصرف الشيك ، ثم أخذا مبلغ 50 ألف جنيه من المبلغ كمصاريف ووضعت بقية المبلغ بحقيبتين وأخفوهما داخل إحدى البيارات بحلوان ، تم ضبط المبلغ المسروق وتحرر عن ذلك المحضر اللازم حيث أخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.

مصرع وإصابة 5 فى انفجار توك توك بالهرم

السبت، 28 أغسطس 2010 -



انفجر توك توك بمنطقة الهرم كان يستخدمه قائده فى بيع البنزين تجزئة، مما أسفر عن مصرع شخص وإصابة 4 بحروق متفرقة بأنحاء جسدهم، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقى الإسعافات وأخطرت النيابة للتحقيق.

كان اللواء كمال الدالى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة قد تلقى بلاغا من الأهالى يفيد بانفجار توك توك بمنطقة الهرم، مما أسفر عن مصرع وإصابة 5 أشخاص، فأخطر اللواء محسن حفظى مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة بالواقعة الذى كلف رجال المباحث بسرعة الانتقال إلى محل الواقعة وإجراء التحريات، حيث تبين للمقدم محمد إمبابى رئيس مباحث قسم شرطة الهرم أن كلا من "شهاب.ر" 26 سنة، وشقيقه."عدنان" 25 سنة، و"عزالدين.ع" 28 سنة، و"محمد.م" 23 سنة، و"رفيع.ع" 24 سنة، يستخدمون توك توك فى تحميله بعدد من العبوات التى تحتوى على البنزين لبيعه على سبيل التجزئة للمواطنين بمنطقة الهرم، وأثناء ذلك اشتعلت النيران بالبنزين مما أسفر عن انفجار التوك توك ومصرع الأول متأثرا بحروقه وإصابة الأربعة الآخريين، وتم نقلهم إلى مستشفيات إمبابة والحوامدية وشبرا لتلقى العلاج.

كما تبين من التحريات والمعاينة الأولية أن النيران اشتعلت نتيجة إلقاء أحد الأشخاص لسيجارة مشتعلة داخل التوك توك.

مدفع الافطار فى مصر

فى مصر… مدفع الإفطار عمره 560 عامًا
(مدفع الإفطار.. اضرب)! (مدفع الإمساك.. اضرب)!.. مع هذه الكلمات التي
يسمعها المسلمون بعد غروب شمس وقبل طلوع فجر كل يوم من أيام شهر رمضان
يتناول المسلمون إفطارهم، ويمسكون عن تناول السحور منذ 560 عامًا.
الكثيرون لا يعرفون متى بدأ هذا التقليد، ولا قصة استخدام هذا المدفع،
وهناك العديد من القصص التي تُروى حول موعد بداية هذه العادة الرمضانية
التي أحبها المصريون وارتبطوا بها، ونقلوها لعدة دول عربية أخرى مثل
الإمارات والكويت.
وحتى علماء الآثار المصريون مختلفون حول بداية تاريخ استخدام هذا
المدفع، فبعضهم يرجعه إلى عام 859 هجرية، وبعضهم الآخر يرجعه إلى ما
بعد ذلك بعشرات السنين، وبالتحديد خلال حكم محمد علي الكبير.
فمن الروايات المشهورة أن والي مصر (محمد علي الكبير) كان قد اشترى
عددًا كبيرًا من المدافع الحربية الحديثة في إطار خطته لبناء جيش مصري
قوي، وفي يوم من الأيام الرمضانية كانت تجري الاستعدادات لإطلاق أحد
هذه المدافع كنوع من التجربة، فانطلق صوت المدفع مدويًّا في نفس لحظة
غروب الشمس وأذان المغرب من فوق القلعة الكائنة حاليًا في نفس مكانها
في حي مصر القديمة جنوب القاهرة، فتصور الصائمون أن هذا تقليد جديد،
واعتادوا عليه، وسألوا الحاكم أن يستمر هذا التقليد خلال شهر رمضان في
وقت الإفطار والسحور، فوافق، وتحول إطلاق المدفع بالذخيرة الحية مرتين
يوميًّا إلى ظاهرة رمضانية مرتبطة بالمصريين كل عام، ولم تتوقف إلا
خلال فترات الحروب العالمية.
ورواية أخرى عن المدفع، والتي ارتبط بها اسمه: (الحاجة فاطمة) ترجع إلى
عام (859 هجرية). ففي هذا العام كان يتولى الحكم في مصر والٍ عثماني
يدعى (خوشقدم)، وكان جنوده يقومون باختبار مدفع جديد جاء هدية للسلطان
من صديق ألماني، وكان الاختبار يتم أيضًا في وقت غروب الشمس، فظن
المصريون أن السلطان استحدث هذا التقليد الجديد لإبلاغ المصريين بموعد
الإفطار.
ولكن لما توقف المدفع عن الإطلاق بعد ذلك ذهب العلماء والأعيان لمقابلة
السلطان لطلب استمرار عمل المدفع في رمضان، فلم يجدوه، والتقوا زوجة
السلطان التي كانت تدعى (الحاجة فاطمة) التي نقلت طلبهم للسلطان، فوافق
عليه، فأطلق بعض الأهالي اسم (الحاجة فاطمة) على المدفع، واستمر هذا
حتى الآن؛ إذ يلقب الجنود القائمون على تجهيز المدفع وإطلاقه الموجود
حاليًا بنفس الاسم.
وتقول رواية أخرى مفادها أن أعيان وعلماء وأئمة مساجد ذهبوا بعد إطلاق
المدفع لأول مرة لتهنئة الوالي بشهر رمضان بعد إطلاق المدفع، فأبقى
عليه الوالي بعد ذلك كتقليد شعبي.
وقد استمر المدفع يعمل بالذخيرة الحية حتى عام 1859م ميلادية، بيد أن
امتداد العمران حول مكان المدفع قرب القلعة، وظهور جيل جديد من المدافع
التي تعمل بالذخيرة (الفشنك) غير الحقيقية، أدى إلى الاستغناء عن
الذخيرة الحية.
أيضًا كانت هناك شكاوى من تأثير الذخيرة الحية على مباني القلعة
الشهيرة؛ ولذلك تم نقل المدفع من القلعة إلى نقطة الإطفاء في منطقة
الدرَّاسة القريبة من الأزهر الشريف، ثم نُقل مرة ثالثة إلى منطقة
مدينة البعوث قرب جامعة الأزهر.
وقد تغيّر المدفع الذي يطلق قذيفة الإعلان عن موعد الإفطار أو الإمساك
عدة مرات، بيد أن اسمه (الحاجة فاطمة) لم يتغير، فقد كان المدفع الأول
إنجليزيًّا، ثم تحول إلى ألماني ماركة كروب، ومؤخرًا أصبحت تطلق خمسة
مدافع مرة واحدة من خمسة أماكن مختلفة بالقاهرة، حتى يسمعه كل سكانها،
لكن أدى اتساع وكبر حجم العمران وكثرة السكان وظهور الإذاعة
والتليفزيون إلى الاستغناء تدريجيًّا عن مدافع القاهرة، والاكتفاء
بمدفع واحد يتم سماع طلقاته من الإذاعة أو التليفزيون.
وقد أدى توقف المدفع في بعض الأعوام عن الإطلاق بسبب الحروب واستمرار
إذاعة تسجيل له في الإذاعة إلى إهمال عمل المدفع حتى عام 1983م عندما
صدر قرار من وزير الداخلية بإعادة إطلاق المدفع مرة أخرى، ومن فوق قلعة
صلاح الدين الأثرية جنوب القاهرة، بيد أن استمرار شكوى الأثريين من
تدهور حال القلعة وتأثر أحجارها بسبب صوت المدفع قد أدى لنقله من
مكانه، خصوصًا أن المنطقة بها عدة آثار إسلامية هامة.
ويستقر المدفع الآن فوق هضبة المقطم، وهي منطقة قريبة من القلعة، ونصبت
مدافع أخرى في أماكن مختلفة من المحافظات المصرية، ويقوم على خدمة
(الحاجة فاطمة) أربعة من رجال الأمن الذين يُعِدُّون البارود كل يوم
مرتين لإطلاق المدفع لحظة الإفطار ولحظة .

استكمال لموضوع ( موضوع عجيب !!!!!!) الموضوع بعد 5ايام بالتفصيل

ومن الأحزان ما قتل‏!‏


مأساة إنسانية مروعة‏,‏ تلك التي شهدتها منطقة أبو النمرس أثارت شجون الكثيرين الذين تعاطفوا مع هذا المشهد الإنساني شديد القسوة وربما هو فوق طاقة البشر لأنها دراما إنسانية قلما تحدث علي مسرح الحياة‏..


‏ يمكن أن نطلق عليها من الحزن ما قتل أو من الحب ما ندر‏..‏ فكانت البداية عندما شاهدت الأم كابوسا انتهي بمصرع أحد أبنائها وبعدها بعدة أيام يموت بالفعل احد أبنائها ولكن ليس من حلمت به الأم فيتجمع الاخوة والأشقاء لدفن شقيقهم المتوفي ومواساة والدتهم وأبناء شقيقهم ولم تفارق الدموع عيونهم لمدة ثلاثة أيام هي فترة تلقي العزاء وفي اليوم الرابع وخلال جلوس الأبناء حول والدتهم العجوز لمواساتها إنهار أحدهم في البكاء عندما تذكر شقيقه المتوفي‏,‏ وفجأة سقط صريعا وقبل ان يتمكن الأشقاء من استيعاب حقيقة الموقف فوجئوا بسقوط آخر وخلال لحظات معدودة سقط الأخ الثالث‏..‏ الكل كان يعتقد ان الاخوة سقطوا في نوبة غابوا خلالها عن الوعي الا ان الأطباء أكدوا مصرع اثنين منهم وتم انقاذ الثالث‏.‏
وقعت تلك المأساة وسط أبناء أسرة واحدة وكأنها وقعت لتؤكد ان الحب مازال موجودا والرحمة لايزال لها مكان علي الارض‏..‏ وكان اسرة المرحوم صبحي سعيد الدلال هي خير دليل علي ذلك فلقد كان الأب واحدا من أصحاب السيرة الحميدة بقرية أبو النمرس لدرجة ان أهالي القرية لقبوه بالعمدة والذي توفي تاركا سبعة أبناء وبنتين يعمل الاولاد كلهم كباعة جائلين للأدوات المنزلية وبطبيعة مهنتهم التي تعتمد علي التنقل والترحال تفرق الابناء بين محافظات مصر المختلفة سعيا وراء لقمة عيش شريفة ومنهم من يعمل في سوريا في نفس المهنة وعلي الرغم من ان لقمةالعيش قد فرقت الاشقاء فإن الحب والارتباط الوجداني يربط بينهم وكذلك كان شهر رمضان المبارك من كل عام هو موعد لقاء الأشقاء والاخوة فيعملون طوال العام كل منهم في مكانه ويجتمعون في منزل الأسرة في شهر رمضان ليقضوا الشهر مع والدتهم ولكن كان شهر رمضان من هذا العام موعدا لتفرقهم وبالتحديد في مساء يوم‏8‏ من رمضان الماضي خرج الأخ الاكبر ممدوح‏(51‏ عاما‏)‏ لاحضار وجبة السحور من احد المحال المجاورة وأمامه سقط علي الارض متوفي وبعد ان استقبل أشقاؤه عزاءه لمدة ثلاثة ايام وتحول تجمعهم للاحتفال بالشهر الكريم الي حزن وفراق وفي مساء يوم‏12‏ رمضان اليوم الرابع من وفاة ممدوح تجمع الأشقاء بجوار والدتهم في وقت السحور ودخل كل من ماهر وسعيد في نوبة من البكاء الشديد حزنا علي وفاة شقيقهما الأكبروفجأة سقط سعيد‏(48‏ عاما‏)‏ علي الأرض وفي نفس اللحظة سقط ماهر‏(38‏ عاما‏)‏ فوقه علي الارض ايضا وتوفي الاثنان في نفس اللحظة ودخل شقيقهم الاصغر رضا فوقع علي الارض مصابا بهبوط حاد في الدورة الدموية من هول الصدمة‏.‏
وفي منزل ريفي بسيط من طابق واحد سقفه من الخشب التقينا الأم قدرية حمزاوي تجلس علي سرير مبني من الطوب وحولها مابقي من ابنائها واحفادها كل منهم يجلس شاردا في واد وكأنهم في كابوس ينتظرون ان يفيقوا منه وقالت الأم بأسي‏:‏ أنا جليسة الفراش منذ عشرين عاما لاصابتي بروماتويد في قدمي فلا أستطيع الحركة‏,‏ وبكلمات اختلطت بالدموع تقول‏:‏ توفي ابني ممدوح فجأة وكنت قد حلمت قبلها بيومين بوفاة ماهر وقد حكيت لابنتي هذا الحلم‏,‏ وهنا تقول الابنة حنان‏:‏ بعد ان حكت لي والدتي هذا الحلم وبعد وفاة ممدوح وفي اليوم الرابع لوفاته اجتمع اشقائي وأثناء ذلك أخبرت ماهر بحلم والدتنا وأنها حلمت بوفاته فتوفي ممدوح‏,‏ فرد علي قائلا ومايدريك لعلي أموت الآن أو بعدها بدقائق وفي نفس الجلسة ولم نغادر مكاننا سقط ماهر علي الارض وفوقه سعيد في نفس اللحظة‏.‏
ويقول وحيد ـ أحد الأشقاء والدموع تسبق كلماته‏:‏ انا وأشقائي نعمل باعة جائلين للأدوات المنزلية منذ صغرنا وعملنا ليس له دخل ثابت وكنا نعيش في حالنا وبعد ان توفي شقيقي الأكبر ممدوح أصابنا الحزن الشديد وكأن الوقت الذي نتجمع فيه من كل عام كان موعدا لتفرقنا حيث كان يعمل المرحوم ماهر بالاسكندرية شقيقي ونبيل ايضا بالاسكندرية والمرحوم سعيد بالواحات وخالد ورضا في سوريا ومعهما شقيقتي أمل وانا وممدوح وحنان نعيش هنا في ابو النمرس بعد وفاة اخي ممدوح وبعد تلقينا العزاء فيه وفي اليوم الرابع جلسنا ومعا وكلنا لايصدق انه توفي وكما ذكرت والدتي سقط سعيد وماهر علي الارض بعد نوبة بكاء شديد ودخل اخي رضا من الخارج فسقط علي الارض مفشيا عليه وهنا صرخت‏,‏ أشقائي اخوتي وأحضر الجيران طبيب الوحدة الصحية بأبو النمرس والذي اكتشف وفاة شقيقي سعيد وماهر ولكن خوفا علي وعلي اسرتي لم يبح بشيء وقال لأحد الجيران لقد توفيا ولكني لم أصدق وجريت لطيب آخر في أبو النمرس والذي اكد ماقاله طبيب الوحدة الصحية ولكني رفضت وأصررت علي نقلهما الي المستشفي وذهبنا بهما الي مستشفي ام المصريين وهناك تأكد وفاة سعيد وماهر وتم انقاذ شقيقي رضا فكدت أجن فبعد ان كنا نجلس سويا منذ لحظات توفي سعيد وماهر اللذان كانا يواسيان والدتي لدرجة أنهما كان قبل موتهما بلحظات يضعان لامي الطعام في فمها لانها كانت ترفض الاكل حزنا علي شقيقي ممدوح ويقول يوسف الابن الاكبر لممدوح صحبي الدلال ان ابي قبل وفاته بيومين وأثناء جلوسنا معا لتناول وجبة السحور قال لي استعد فسوف أزوجك بعد رمضان نقلت له كيف يا أبي وأنا لم أجهز شقتي بالاضافة الي اننا علينا ديون كثيرة ينبغي ان نسددها اولا فقال لي انني سوف ابذل قصاري جهدي لكي أزوجك وان مت فسدد انت الدين عني فقد أصبحت رجلا وكأن الحديث كان تمهيدا لتحمل مسئولية شقيقاتي الاربع اما زينب‏11‏ عاما الأخت الصغري ليوسف وابنة ممدوح فتقول ببرائة الأطفال نفسي اكون دكتورة زي بابا ماكان عاوز وعشان اعالج رجل جدتي حتي تستطيع المشي ورضا وهو الشقيق الأصغر والمقيم في سوريا فقد كان شاردا بعيدا عن الجميع وهو الذي عاش لحظات الموت مع شقيقه سعيد وماهر ولكن القدر شاء ان ينجو من الموت ويقول الجميع انه منذ خروجه من المستشفي وهو في حالة صمت لايريد الحديث مع احد‏.‏
الكل متأثر وحزين ويلتف الجميع حول الام فالداخل والخارج يقبل يدها ويشعرون وكأنها مصدر الدفء ومحطة الامان للكبير والصغير فالاحفاد والأبناء الكل يجلس بجاورها وتشعر انهم خائفون ان يفقدوا احدا اخر منهم فالكل يجدها ويحتمي بها رغم انها أكثرهم تأثرا ويرفع أذان العصر وتنهمر معه دموع الام ويرتفع صوتها بالدعاء لأبنائها الذين توفوا ويردد الباقون الدعاء خلقها‏..‏ والدموع هي لغة العيون هناك‏.‏ مأساة انسانية تعيشها هذه الأسرة تتخللها ملحمة حب رائعة نقف امامها مكتوفي الايدي ونتمني أن يرزق الله هذه الاسرة الصبر والسلوان ولكن يبقي ان هذه المأساة قد خلفت وراءها العديد من الضحايا فقد تركت ثلاث آرامل وثمانية أيتام هم ضحايا هذه المأساة حيث توفي المسئولون عنهم ولم يتركوا لهم معاشا او إرثا يقتاتون منه حيث ان عملهم الوحيد كان باعة جائلين ليس لهم الا مايحصلون عليه يوميا من حصيلة بيعهم وكما يقول شقيقهم وحيد فإن ذويهم كانوا يوما يكسبون خمسة جنيهات ويوما خمسين جنيه وآخر يعودون كما يخرجون ولكن الحقيقة التي لايستطيع احد ان ينكرها ان الذي خلقهم لن ينساهم‏.‏
ويجمع هذه الحالة الانسانية المليئة بالحب حتي الموت بين اشقاء ليس املاك ولا أطيان ولكنهم يملكون حبا صادقا لبعضهم بين جنبات صدور هم تكون واعظا لكل أخ حاول في يوم من الأيام التعدي علي اخية او الوقوف امامه في المحاكم او ظلمه‏.‏

أمطار رعدية بإثيوبيا‏وانهيارات أرضية بباكستان

باكستانيون يتهافتون على المساعدات الغذائية فى أحد مراكز الايواء فى اقليم البنجاب



عواصم عالمية ـ وكالات الأنباء‏:‏

في حلقة جديدة من حلقات الأحوال الجوية السيئة في العالم‏,‏ أعلنت السلطات الإثيوبية مقتل‏19‏ شخصا‏,‏ وإصابة أكثر من‏20‏ آخرين‏,‏ في حادث انهيار أرضي وقع في بلدة ميرسا بولاية أمهرة‏.

باكستانيون يتهافتون على المساعدات الغذائية فى أحد مراكز الايواء فى اقليم البنجاب

الواقعة علي مسافة‏500‏ كيلومتر شمال العاصمة أديس أبابا‏,‏ جراء الفيضانات المدمرة التي تجتاح الولاية منذ أيام‏.‏
وذكر مصدر في الشرطة الإثيوبية أن الفيضانات المدمرة‏,‏ الناجمة عن الأمطار الغزيرة المصحوبة بالرعد والريح العاصف خلال موسمها‏,‏ تسببت في وقوع حوادث بعدة مناطق في إثيوبيا‏.‏
وأشار المصدر إلي انقطاع الكهرباء بعدة مدن‏,‏ من بينها العاصمة أديس أبابا بسبب سقوط أعمدة الإنارة‏.‏
وفي باكستان أمرت السلطات بإجلاء‏300‏ ألف شخص من سكان مدينة ثاتا الجنوبية في إقليم السند الجنوبي‏,‏ بعد أن أصبحت الانهيارات الأرضية الناجمة عن مياه الفيضانات تنذر بحدوث كارثة‏.‏

اكثر الكلمات بحثاً في بعض الدول العربية

aالكلمات الاكثر بحث من السعودية ,اشهر الكلمات بحث في
السعودية ,اكثر الكلمات بحثا من السعودية ,كلمات البحث من السعودية ,اقوى كلمات البحث في السعودية ,اشهر الكلمات بحث في السعودية ,اكثر الكلمات بحثا في جوجل السعودية ,كلمات البحث في قوقل السعودية ,الكلمات الاكثر بحثا في جوجل السعودية ,




الكلمات الاكثر بحثا من السعودية
1- منتديات
2- العاب
3- صور
4- اغاني
5- يوتيوب
6- شات
7- طرب
8- سبق
9- ترافيان
10- الرياض
11- اليوتيوب
12- بلياردو
13- الوئام
14- Facebook
15- العاب فلاش
16- توبيكات
17- راشد الماجد
18- youtube


[]الكلمات الاكثر بحث من مصر,اشهر الكلمات بحث في مصر,اكثر الكلمات بحثا من مصر,كلمات البحث من مصر,اقوى كلمات البحث في مصر,اشهر الكلمات بحث في مصر,اكثر الكلمات بحثا في جوجل مصر,كلمات البحث في قوقل مصر,الكلمات الاكثر بحثا في جوجل مصر


325049101.jpg">







الكلمات الاكثر بحثا من مصر
1- العاب
2- افلام
3- صور
4- بنات
5- اغانى
6- Download
7- العاب بنات
8- اغاني
9- Mp3
10- شات
11- Myegy
12- العاب طبخ
13- Facebook
14- العاب تلبيس
15- Youtube
16- كورة
17- فيديو



[center][b]الكلمات الاكثر بحث من الامارات العربية ,اشهر الكلمات بحث في الامارات العربية ,اكثر الكلمات بحثا من الامارات العربية ,كلمات البحث من الامارات العربية ,اقوى كلمات البحث في الامارات العربية ,اشهر الكلمات بحث في الامارات العربية ,اكثر الكلمات بحثا في جوجل الامارات العربية ,كلمات البحث في قوقل الامارات العربية ,الكلمات الاكثر بحثا في جوجل الامارات العربية ,


/





الكلمات الاكثر بحثا من الامارات العربية
1- dubai
2- download
3- uae
4- youtube
5- العاب
6- Yahoo
7- News
8- Google
9- Games
10- Facebook
11- Gamezer
12- Yahoo mail
13- يوتيوب
14- Emirates airlines
15- Translate
16- سيدات الامارات
17- torrent



الكلمات الاكثر بحث من العراق ,اشهر الكلمات بحث في العراق ,اكثر الكلمات بحثا من العراق ,كلمات البحث من العراق ,اقوى كلمات البحث في العراق ,اشهر الكلمات بحث في العراق ,اكثر الكلمات بحثا في جوجل العراق ,كلمات البحث في قوقل العراق ,الكلمات الاكثر بحثا في جوجل العراق ,


< href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEic47GVnHqAIORgxgRKCGE9yyD_6NN9qC24bucfJurMoHt-XhxS74meT5LuB78CwdKyahnydph2ZrzrwfTfUv-xtyNDb7W4VqAaCVboGECVxo6AA7qfFc2ufU2tMey_35huOrc1fipvmAc/s1600/200.jpg">







تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية....

الكلمات الاكثر بحثا من العراق
1- ako
2- yahoo
3- العاب
4- Mypay
5- صور
6- News
7- Google
8- Facebook
9- Games
10- Ako webmail
11- الايام
12- الوسط
13- حدود
14- كورة
15- Mail yahoo
16- Youtube
17- Craigslist
18- wiki


الكلمات الاكثر بحث من الاردن ,اشهر الكلمات بحث في الاردن ,اكثر الكلمات بحثا من الاردن ,كلمات البحث من الاردن ,اقوى كلمات البحث في الاردن ,اشهر الكلمات بحث في الاردن ,اكثر الكلمات بحثا في جوجل الاردن ,كلمات البحث في قوقل الاردن ,الكلمات الاكثر بحثا في جوجل الاردن ,














الكلمات الاكثر بحثا من الاردن
1- العاب
2- الاردن
3- صور
4- اغاني
5- الراي
6- Download
7- بنات
8- الدستور
9- Jordan
10- Facebook
11- سرايا
12- العاب بنات
13- Youtube
14- عمون
15- جريدة الراي[/center]