أوبرا وينفري وأوبرا المتصفح
بين "أوبرا" مقدمة البرامج و"أوبرا" متصفح الإنترنت
الجمعة، 27 أيار/مايو 2011، آخر تحديث 16:37 (GMT+0400)
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كثير من نسمع البعض ممن حولنا وهم "يخربطون" في كلامهم، فيقلبون حروفاً مكان أخرى أو حتى كلمات بأكملها بدل أخرى، ولعل أقرب مثال على ذلك عندما قال الناطق باسم الحكومة الليبية، موسى إبراهيم، إن سيف الإسلام قتل في غارة للناتو، بينما كان يقصد سيف العرب، وكذلك مذيع أمريكي عندما قال إن أوباما قتل في العملية العسكرية التي نفذتها قوة أمريكية في باكستان، ويقصد أسامة بن لادن.
بين أسامة وأوباما حرف واحد وبين مقدمة البرامج الأمريكية الشهيرة التي قدمت آخر حلقة لها مؤخراً أوبرا وينفري، وبرنامج متصفح الإنترنت اختلاف بسيط، في الكتابة، وطبعاً هنا نقصد اللغة الإنجليزية، ذلك أن أسامة تكتب على النحو التالي Osama، بينما أوباما تكتب كالتالي Obama، في حين أن الاسم الأول لوينفري هو Oprah، يتشابه مع المتصفح Opera.
ومن هنا أصيب بعض من يودون مراسلة مقدمة البرامج الشهيرة بالإرباك في كتابة رسائلهم الإلكترونية.
وعلى مدونة متصفح الإنترنت أوبرا، وهي شركة نرويجية، نشرت نصوص رسائل استلمتها الشركة فيما كانت موجهة للإعلامية الشهيرة، ومنها ما يطلب أموالا، أو الظهور في برنامجها، وفي إحدى المرات كتب أحدهم يطلب من أوبرا المذيعة تذاكر لحض2ور حفل "هانا مونتانا."
وقال المدير في الشركة النرويجية المنتجة لبرنامج المتصفح "أوبرا" يقول: "اليوم هو آخر يوم لبرنامج أوبرا (المذيعة) التلفزيوني.ز بالنسبة لنا في أوبرا (الشركة) فهو خبر محزن.
وأضاف أندريه أوفردال: "لقد قدم لنا هذا البرنامج التلفزيوني متعة كبيرة على مدى سنوات.. لقد كنا نتلقى عدداً كبيراً من الرسائل من عشاق أوبرا المذيعة."
غير أن كل الذين يرسلون رسائل إلكترونية إلى "المتصفح أوبرا" بالخطأ بدلاً من إرسالها إلى أوبرا (مقدمة البرامج) يحصلون على رد إلكتروني، بالمقابل، فإن عدداً محدوداً ممن يرسلون لأوبرا المذيعة يتلقون ردوداً من العاملين معها.
كذلك لم تقدم الشركة متصفحها الحديث للإنترنت، فبدأت تخسر حصتها من السوق لصالح متصفحات مثل "موزيلا فايرفوكس" و"غوغل كروم" و"سفاري" من أبل، و"أوبرا."
ويعتبر المتصفح "أوبرا" من بين أكثر المتصفحات أمناً، بحسب التقييمات، غير أنه يظل أقل حظاً من "موزيلا" و"كروم."
بين أسامة وأوباما حرف واحد وبين مقدمة البرامج الأمريكية الشهيرة التي قدمت آخر حلقة لها مؤخراً أوبرا وينفري، وبرنامج متصفح الإنترنت اختلاف بسيط، في الكتابة، وطبعاً هنا نقصد اللغة الإنجليزية، ذلك أن أسامة تكتب على النحو التالي Osama، بينما أوباما تكتب كالتالي Obama، في حين أن الاسم الأول لوينفري هو Oprah، يتشابه مع المتصفح Opera.
ومن هنا أصيب بعض من يودون مراسلة مقدمة البرامج الشهيرة بالإرباك في كتابة رسائلهم الإلكترونية.
وعلى مدونة متصفح الإنترنت أوبرا، وهي شركة نرويجية، نشرت نصوص رسائل استلمتها الشركة فيما كانت موجهة للإعلامية الشهيرة، ومنها ما يطلب أموالا، أو الظهور في برنامجها، وفي إحدى المرات كتب أحدهم يطلب من أوبرا المذيعة تذاكر لحض2ور حفل "هانا مونتانا."
وقال المدير في الشركة النرويجية المنتجة لبرنامج المتصفح "أوبرا" يقول: "اليوم هو آخر يوم لبرنامج أوبرا (المذيعة) التلفزيوني.ز بالنسبة لنا في أوبرا (الشركة) فهو خبر محزن.
وأضاف أندريه أوفردال: "لقد قدم لنا هذا البرنامج التلفزيوني متعة كبيرة على مدى سنوات.. لقد كنا نتلقى عدداً كبيراً من الرسائل من عشاق أوبرا المذيعة."
غير أن كل الذين يرسلون رسائل إلكترونية إلى "المتصفح أوبرا" بالخطأ بدلاً من إرسالها إلى أوبرا (مقدمة البرامج) يحصلون على رد إلكتروني، بالمقابل، فإن عدداً محدوداً ممن يرسلون لأوبرا المذيعة يتلقون ردوداً من العاملين معها.
كذلك لم تقدم الشركة متصفحها الحديث للإنترنت، فبدأت تخسر حصتها من السوق لصالح متصفحات مثل "موزيلا فايرفوكس" و"غوغل كروم" و"سفاري" من أبل، و"أوبرا."
ويعتبر المتصفح "أوبرا" من بين أكثر المتصفحات أمناً، بحسب التقييمات، غير أنه يظل أقل حظاً من "موزيلا" و"كروم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق