وتتعرض في الفيلم إلى مناطق حساسة وشائكة أهمها كيفية استخدام "السندريلا" من قبل صفوت الشريف، رئيس مجلس الشوري السابق وضابط المخابرات الأسبق في عهد صلاح نصر.
وتؤكد علياء الكبالى ان الفيلم يحاول فك طلاسم موت "السندريلا"، ومدى تورط صفوت الشريف في ذلك، وحقيقة أن يكون هو الذي قتلها عندما وصلت له معلومة رغبة السندريلا في كتابة مذكراتها والتي تختصه بجزء كبير فيها.
وعن فكرة تحمسها للعمل قالت علياء: "عندي شغف بالسندريلا منذ طفولتي وعندما قدمتها كشخصية من خلال مسلسل "عيلة عجب" الست كوم، الذي عرض فى رمضان ، والذى قدمت من خلاله 30 شخصية مختلفة مثل نانسي عجرم وغيرها وكانت السندريلا إحداها ووجدت استحساناً كبيراً من قبل الجمهور" .
وأضافت الكيبالي قررت تقديم عمل سينمائي كبير عنها، يحاول أن ينصفها ويعطيها حقها لأنها فنانة مظلومة، وبالفعل عقدت جلسات عمل مع المؤلف جابر عبد السلام الذي كتب السيناريو واخترنا له اسم "الثعبان الأسود" وتابعت: "نحن حاليا في مرحلة اختيار فريق العمل، كما انه تم رصد مبلغ 30 مليون جنيه كميزانية للفيلم حتى يخرج بالشكل اللائق"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق