كشف الدكتور حسام أبو البخارى المتحدث الإعلامى باسم ائتلاف دعم المسلمين الجدد، عن تقدمهم بطلب إلى النيابة، لتوقيع كشف طبى على كاميليا شحاتة، للتأكد من عدم تعرضها للتعذيب بدنى أو إكراه معنوى قبل ظهورها عبر فيديو مسجل عبر قناة مسيحية.
وشدد البخارى على أن الائتلاف لا يعتد بالفيديو الذى ظهرت فيه كاميليا مساء اليوم، ووصفه بـ"المستفز" للمسلمين، مطالبا بظهور كاميليا أمام النيابة.
وفى سياق آخر، أكد البخارى أن الفتاة التى يتهم السلفيين الكنيسة باختطافها فى حى إمبابة بعد إشهار إسلامها، أكد أن اسمها عبير طلعت خيرى وقد أشهرت إسلامها فى الأزهر الشريف قبل 7 أشهر ثم تعرضت للاختطاف على يد أهلها وبمعاونة الكنيسة شهر مارس الماضى فى حين لم يتسن لـ"اليوم السابع" التأكد من صحة روايته.
وأكد البخارى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الفتاة هربت من منزل أهلها فى ساحل سليم بكفر شحاتة بمحافظة أسيوط وأقامت فى بنها لدى شخص اسمه ياسين ثابت، والذى ساعدها فى إنهاء إجراءات إشهار إسلامها مشيرا الى أنها كانت على وشك الزواج.
وقال البخارى: "تمكن أهلها الفتاة من الوصول إلى مقر إقامتها واختطفوها بالتحديد فى 3 مارس الماضى لكنها تمكنت من الاتصال بياسين الذى كانت تقيم لديه فى بنها وأخبرته بأنها متواجدة فى منزل بشارع الأقصر بجوار كنيسة مارى مينا "مشيرا إلى أنه حصل على معلومات بان هذا المنزل مملوك للكنيسة".
وأكد البخارى، أن ياسين جمع بصحبته مجموعة من الشباب واتجهوا إلى المنزل لـ"تحرير" الفتاة بحسب تعبيره وهناك وقعت اشتباكات بين المسلمين والمسيحيين، وأوضح أن شهود العيان سمعوا دوى إطلاق نيران كما رجح سقوط قتلى فى المواجهات ولفت فى الوقت ذاته إلى أن قوات الجيش تحفظت على ياسين بينما لا يعرف أحد مصير الفتاة.
وشدد البخارى على أن الائتلاف لا يعتد بالفيديو الذى ظهرت فيه كاميليا مساء اليوم، ووصفه بـ"المستفز" للمسلمين، مطالبا بظهور كاميليا أمام النيابة.
وفى سياق آخر، أكد البخارى أن الفتاة التى يتهم السلفيين الكنيسة باختطافها فى حى إمبابة بعد إشهار إسلامها، أكد أن اسمها عبير طلعت خيرى وقد أشهرت إسلامها فى الأزهر الشريف قبل 7 أشهر ثم تعرضت للاختطاف على يد أهلها وبمعاونة الكنيسة شهر مارس الماضى فى حين لم يتسن لـ"اليوم السابع" التأكد من صحة روايته.
وأكد البخارى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الفتاة هربت من منزل أهلها فى ساحل سليم بكفر شحاتة بمحافظة أسيوط وأقامت فى بنها لدى شخص اسمه ياسين ثابت، والذى ساعدها فى إنهاء إجراءات إشهار إسلامها مشيرا الى أنها كانت على وشك الزواج.
وقال البخارى: "تمكن أهلها الفتاة من الوصول إلى مقر إقامتها واختطفوها بالتحديد فى 3 مارس الماضى لكنها تمكنت من الاتصال بياسين الذى كانت تقيم لديه فى بنها وأخبرته بأنها متواجدة فى منزل بشارع الأقصر بجوار كنيسة مارى مينا "مشيرا إلى أنه حصل على معلومات بان هذا المنزل مملوك للكنيسة".
وأكد البخارى، أن ياسين جمع بصحبته مجموعة من الشباب واتجهوا إلى المنزل لـ"تحرير" الفتاة بحسب تعبيره وهناك وقعت اشتباكات بين المسلمين والمسيحيين، وأوضح أن شهود العيان سمعوا دوى إطلاق نيران كما رجح سقوط قتلى فى المواجهات ولفت فى الوقت ذاته إلى أن قوات الجيش تحفظت على ياسين بينما لا يعرف أحد مصير الفتاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق