الحياة اللندنية
تحت عنوان "فلسطينيون في غزة يعتنقون المذهب الشيعي" تقول:
"اعتنقت مجموعة من الفلسطينيين في الأعوام الأخيرة المذهب الشيعي في غزة، معقل حركة حماس الإسلامية السنية، التي تعتبر امتداداً للنفوذ الإيراني في المنطقة."
وأضافت: "وعلى رغم الخلاف بين السنة والشيعة، والذي أججته مؤخراً اتهامات عربية لإيران بالسعي إلى إثارة القلائل في بلدانها، تجد حماس نفسها مضطرة للتعامل بشكل محسوب مع هذه المجموعة خشية أن تتأثر سلباً علاقتها مع طهران."
وتابعت: "ويقول المحاسب عبد الرحيم حمد (42 سنة) الذي أعلن تشيعه منذ خمسة أعوام: 'نحن تيار الشيعة في القطاع نعتبر أنفسنا امتداداً للجمهورية الإسلامية الإيرانية ولحزب الله، ونعتبر أن هذه الجهورية مرجعيتنا.'"
وأكملت: "ويضيف من منزله في مخيم جباليا شمال غزة حيث يعلق صورة كبيرة لآية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، وأخرى لحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله : 'نتواصل مع خامنئي وحزب الله مباشرة.' ويتابع أن 'المستقبل للشيعة، حزب الله هو من سيحرر فلسطين ولن يكون للسنة دور في هذا النصر. نحن الآن في طور الإعداد في غزة، عددنا بلغ المئات، وسنبدأ القيام بنشاطات سياسية قريباً.'"
تحت عنوان "فلسطينيون في غزة يعتنقون المذهب الشيعي" تقول:
"اعتنقت مجموعة من الفلسطينيين في الأعوام الأخيرة المذهب الشيعي في غزة، معقل حركة حماس الإسلامية السنية، التي تعتبر امتداداً للنفوذ الإيراني في المنطقة."
وأضافت: "وعلى رغم الخلاف بين السنة والشيعة، والذي أججته مؤخراً اتهامات عربية لإيران بالسعي إلى إثارة القلائل في بلدانها، تجد حماس نفسها مضطرة للتعامل بشكل محسوب مع هذه المجموعة خشية أن تتأثر سلباً علاقتها مع طهران."
وتابعت: "ويقول المحاسب عبد الرحيم حمد (42 سنة) الذي أعلن تشيعه منذ خمسة أعوام: 'نحن تيار الشيعة في القطاع نعتبر أنفسنا امتداداً للجمهورية الإسلامية الإيرانية ولحزب الله، ونعتبر أن هذه الجهورية مرجعيتنا.'"
وأكملت: "ويضيف من منزله في مخيم جباليا شمال غزة حيث يعلق صورة كبيرة لآية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، وأخرى لحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله : 'نتواصل مع خامنئي وحزب الله مباشرة.' ويتابع أن 'المستقبل للشيعة، حزب الله هو من سيحرر فلسطين ولن يكون للسنة دور في هذا النصر. نحن الآن في طور الإعداد في غزة، عددنا بلغ المئات، وسنبدأ القيام بنشاطات سياسية قريباً.'"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق