قامت مجموعة من البلطجية مكونة من 15 فرداً، زعموا أنهم من ائتلاف الثورة باقتحام مؤتمر عمرو موسى الأمين العام بجامعة الدول العربية والمرشح للرئاسة بفندق إيزيس لعرض برنامجه الانتخابى على أهالى الأقصر.
وجه البلطجية لموسى اتهامات بأنه من أتباع النظام السابق، ثم بدأوا الهجوم على جميع الحاضرين بالمؤتمر وبدأت معركة كبيرة داخل القاعة استخدمت فيها الكراسى ومحتويات القاعة لضرب الحاضرين.
اضطر القائمون على تنظيم المؤتمر لإلغائه، وإنقاذ عمرو موسى من بطش البلطجية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق