عثر رجال المباحث بالجيزة على جثة سائق بإحدى الشركات مقتولاً وملقى داخل ماسورة على طريق الكريمات، وتبين أن زميله وراء قتله بالاشتراك مع 3 آخرين، لسرقة سيارة الشركة التى كانت معه، حيث أطلقوا الرصاص عليه ووضعوا جثته فى الماسورة واستولوا على السيارة وفروا هاربين.
البداية كانت بتلقى اللواء عابدين يوسف، مدير أمن الجيزة إخطارًا من مأمور مركز شرطة كرداسة بتلقيه بلاغًا من محمود سمير باختفاء شقيقه "أحمد" الذى يعمل سائقًا فى مزارع دينا، فتم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث قاده العميد حسام فوزى، مفتش مباحث الجيزة لكشف غموض الواقعة والتوصل إلى مكان وجود السائق المختفى، ومن خلال التحريات الأولية عن السائق وسؤال زملائه عنه، تبين أنه تلقى اتصالا هاتفيا من زميل له مفصول عن العمل منذ شهور.
أشارت أصابع الاتهام إلى زميل السائق وبإعداد الأكمنة تم القبض عليه، حيث اعترف المتهم "أحمد.س،31 سنة" بارتكابه للواقعة بالاشتراك مع 3 آخرين، حيث نجح فى استدراج المجنى عليه إلى مكان نائى على طريق مصر إسكندرية الصحراوى بحجة التوسط له للعودة للعمل مرة أخرى، وبمجرد حضوره إلى المكان المتفق عليه أشهروا فى وجهه السلاح وطالبوه بأن يترك السيارة لهم إلا أنه تمسك بها، فاحتجزوه داخل ثلاجة السيارة لمدة 3 أيام وواصلوا عليه ألوانا من العذاب، ثم أمطروه بالرصاص ووضعوا الجثة داخل السيارة واتجهوا بها إلى طريق الكريمات وألقوا بها داخل ماسورة.
تم انتشال جثة الضحية من داخل الماسورة بعدما أرشد المتهم الأول عن مكان وجودها، وتم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث لضبط باقى المتهمين الهاربين.
البداية كانت بتلقى اللواء عابدين يوسف، مدير أمن الجيزة إخطارًا من مأمور مركز شرطة كرداسة بتلقيه بلاغًا من محمود سمير باختفاء شقيقه "أحمد" الذى يعمل سائقًا فى مزارع دينا، فتم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث قاده العميد حسام فوزى، مفتش مباحث الجيزة لكشف غموض الواقعة والتوصل إلى مكان وجود السائق المختفى، ومن خلال التحريات الأولية عن السائق وسؤال زملائه عنه، تبين أنه تلقى اتصالا هاتفيا من زميل له مفصول عن العمل منذ شهور.
أشارت أصابع الاتهام إلى زميل السائق وبإعداد الأكمنة تم القبض عليه، حيث اعترف المتهم "أحمد.س،31 سنة" بارتكابه للواقعة بالاشتراك مع 3 آخرين، حيث نجح فى استدراج المجنى عليه إلى مكان نائى على طريق مصر إسكندرية الصحراوى بحجة التوسط له للعودة للعمل مرة أخرى، وبمجرد حضوره إلى المكان المتفق عليه أشهروا فى وجهه السلاح وطالبوه بأن يترك السيارة لهم إلا أنه تمسك بها، فاحتجزوه داخل ثلاجة السيارة لمدة 3 أيام وواصلوا عليه ألوانا من العذاب، ثم أمطروه بالرصاص ووضعوا الجثة داخل السيارة واتجهوا بها إلى طريق الكريمات وألقوا بها داخل ماسورة.
تم انتشال جثة الضحية من داخل الماسورة بعدما أرشد المتهم الأول عن مكان وجودها، وتم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث لضبط باقى المتهمين الهاربين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق