خلصت دراسة بريطانية نشرت اليوم الجمعة إلى أن تناول قرصين من الأسبرين يوميا على مدى عامين يقلل على المدى الطويل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة نحو 60 بالمئة لدى الأشخاص الذين أصيب أفراد من عائلاتهم بالمرض.
ويمكن أن تمثل نتائج هذه الدراسة أهمية لكل الناس بصورة عامة، إلا أن هناك حاجة لإجراء المزيد من البحث لتحديد الجرعة المثالية لمجموعات مختلفة من الناس.
وفي السنوات الأخيرة احتدم الجدل بشأن مميزات تناول الأسبرين بشكل منتظم، وهو ما يزيد خطر الإصابة بقرح المعدة والنزيف الداخلي، لكنه يحمي أيضا من مشاكل القلب.
ويعتقد جون برن من جامعة نيوكاسل أن دراسته دليل مهم جديد يعضد قضية الأسبرين.
واستندت الأبحاث السابقة بشأن علاقة السرطان بالأسبرين -وهو دواء رخيص طورته في الأساس شركة (باير) منذ أكثر من قرن مضى- إلى دراسات أقل إحكاما تقوم على الملاحظة.
ويمكن أن تمثل نتائج هذه الدراسة أهمية لكل الناس بصورة عامة، إلا أن هناك حاجة لإجراء المزيد من البحث لتحديد الجرعة المثالية لمجموعات مختلفة من الناس.
وفي السنوات الأخيرة احتدم الجدل بشأن مميزات تناول الأسبرين بشكل منتظم، وهو ما يزيد خطر الإصابة بقرح المعدة والنزيف الداخلي، لكنه يحمي أيضا من مشاكل القلب.
ويعتقد جون برن من جامعة نيوكاسل أن دراسته دليل مهم جديد يعضد قضية الأسبرين.
واستندت الأبحاث السابقة بشأن علاقة السرطان بالأسبرين -وهو دواء رخيص طورته في الأساس شركة (باير) منذ أكثر من قرن مضى- إلى دراسات أقل إحكاما تقوم على الملاحظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق