الأحد، 12 سبتمبر 2010

هل يمكن إنقاذ شركة "ياهو"؟Is it possible to save the company "Yahoo"?


سهم ياهو يواصل انحداره


نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- البعض يقول إنه لو قبلت شركة التقنية، ياهو، أولى شركات البحث على الإنترنت عرض مايكروسوفت في العام 2008 والمتمثل بـ31 دولاراً للسهم، لكان وضعها أفضل حالياً، حتى وإن كان العرض في حينه قليلاً أو أقل من المفترض.
والآن، هل هناك من يهتم بشركة ياهو؟ في الواقع ما زال لدى هذا الموقع وهذه الشركة العديد من العملاء المخلصين، بحسب ما أعلنت رئيستها التنفيذية كارول بارتز.
ولكن أن يحب المرء بريد ياهو أو الصفحات الرياضية أو الاقتصادية على الموقع شيء، والواقع شيء آخر، إذ ولى عام 1998 إلى غير رجعة، وأن تكون موقعاً لنقل الأخبار لم يعد كافياً لتصدر القائمة، كما أنه لا يكفي لأن تصبح قطباً مالياً أو تكنولوجياً.
وفيما الشركات التكنولوجية المنافسة، مثل غوغل وأبل وفيسبوك تواصل تقديم الابتكارات في عوالم البحث ووسائل الإعلام الاجتماعية والهواتف الخلوية، يتساءل كثيرون عن طبيعة شركة "ياهو" باستثناء كونها نسخة أكبر من موقع أمريكا أون لاين AOL.

ليست هناك تعليقات: