تامر أمين الذي يعرف جميعنا من هو ومن كان أبوه وكيف خدم ودعا للنظام السابق سنوات طويلة بكل انحياز وولاء الآن يشهر بالضباط وعنف الشرطة ورغم انه حتي لم يقل اسم ابني صحيحا ــ وهذا دليل علي فقر معلوماته فقرا مخزيا ـ إلا انه تمادي يحرض الناس علي عقاب ضباط الشرطة الذين يسيئون للجهاز كله وليس لأنفسهم فقط ويدلل بحماس علي سوء أخلاقهم وتعاملهم العنيف مع الناس.
سوف نقاضي تامر أمين ومصر النهاردة ليس فقط انصافا ودفاعا عن ابني الذي لم يعد راغبا في استكمال عمله بجهاز الشرطة عموما والذي يرقد للآن في حالة صحية ونفسية غاية في التدهور لكن سنقاضيه ايضا لأنه كان محرضا علي مزيد من أعمال العنف في الشوارع ضد ضباط الشرطة وكل أفراد ومجندي الشرطة الشرفاء وشجع علي اعمال همجية غير انسانية بوصفه لايستاهل تعليقا علي ضرب ضابط شرطة من سائق ميكروباص!
سوف نقاضي تامر أمين ومصر النهاردة ليس فقط انصافا ودفاعا عن ابني الذي لم يعد راغبا في استكمال عمله بجهاز الشرطة عموما والذي يرقد للآن في حالة صحية ونفسية غاية في التدهور لكن سنقاضيه ايضا لأنه كان محرضا علي مزيد من أعمال العنف في الشوارع ضد ضباط الشرطة وكل أفراد ومجندي الشرطة الشرفاء وشجع علي اعمال همجية غير انسانية بوصفه لايستاهل تعليقا علي ضرب ضابط شرطة من سائق ميكروباص!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق