ضبط هارب من سجن وادي النطرون سرق مواطناً تحت تهديد السلاح |
أيمن السباعي |
أحبط التواجد الأمني لرجال مباحث القاهرة محاولة سرقة مدير شركة سياحة وابنه الصغير ليلاً تحت تهديد السلاح بمنطقة الشرابية علي يد متهم هارب من سجن وادي النطرون بالبحيرة بمساعدة صديقه العاطل سائق التاكسي.. تم القبض علي المتهمين ومعهما مبلغ 6 آلاف جنيه استوليا عليه من الضحية واعترفا بجريمتهما واخطر اللواء محمد طلبة مساعد أول وزير الداخلية لمنطقة القاهرة. كانت قوة من رجال مباحث منطقة الشرابية تتفقد الحالة الأمنية لضبط المشتبه فيهم والخارجين علي القانون. وفجأة سمعوا صوت استغاثة من مدير شركة السياحة ويدعي مجدي حسن السيد 48 سنة وبعد التوجه إليه قرر أنه أثناء استقلاله سيارة تاكسي بصحبة ابنه الصغير بسام "12 سنة تلميذ" اعترضته سيارة تاكسي أخري بداخلها شخصان اجبروهما علي النزول تحت تهديد السلاح واستوليا منه علي مبلغ 6 آلاف جنيه كانت بحوزته وهو في طريقه لمسكنه بمنطقة فيصل بالهرم وهربا بالسيارة ولم يجرؤ علي اعتراضهما خوفاً علي حياته وابنه الذي اصيب بحالة فزع وانهيار. * فور تلقي البلاغ طارد الضباط الجناة وتم القبض عليهما وعثر معهما علي المسروقات وتبين أن المتهم الأول يدعي عماد 34 سنة من سكان منطقة الشرابية وانه هارب من سجن وادي النطرون بالبحيرة منذ أيام الشغب الماضية في قضية تزوير والثاني صديقه العاطل جمعة "30 سنة" عاطل سبق ضبطه في 4 قضايا ويعمل سائقاً علي سيارة تاكسي المستخدمة في الجريمة. تحرر محضر بواقعة الضبط وأخطر اللواءان مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة ونائبه وجار استكمال مناقشتهما بمعرفة العميد مدير المباحث الجنائية عما ارتكباه من جرائم أخري مماثلة واحالتهما للنيابة للتحقيق. |
***** أنت ألآن فى مدونة ال 344,052 زائر حسب أحصاءجوجل **** 208000 زائر من 126 دولة أحدث دولة Montenegro حسب أحصاء Flag Counter ترتيب المدونة عالميا" : Alexa Traffic Rank: 1,582,240 : ومصريا" Traffic Rank in EG: 14,884: حسب توثيق مؤسسة Alexa بتاريخ 24 نوفمبر 2011 ***** الله يرحمك ياولدي واتمني من كل اللي يدخل يدعيلو بالرحمه
الاثنين، 21 فبراير 2011
تحت تهديد السلاح بمنطقة الشرابية :ضبط هارب من سجن وادي النطرون
مرسلة بواسطة
محمد سيد نجا
في
11:55 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق