اريس (رويترز) - فاز فيلم (عن الالهة والرجال Of Gods and Men) الذي يدور حول قتل لم يتم حله لرهبان فرنسيين خلال الحرب الاهلية الوحشية في الجزائر في التسعينات بجائزة افضل فيلم يوم الجمعة في النسخة الفرنسية السنوية من جوائز الاوسكار.
وتم تكريم المخرج رومان بولانسكي وفاز فيلم (الشبكة الاجتماعية The Social Network) ايضا بجوائز سيزار التي تعد الرد الفرنسي على الاوسكار.
وانتزع فيلم (عن الالهة والرجال Of Gods and Men) وهو فيلم كئيب مبني على قصة حقيقية للايام الاخيرة لسبعة رهبان في دير جزائري ثلاث جوائز في سيزار.
وعاش الرهبان في دير جنوب الجزائر واختفوا في 1996 خلال موجة متوحشة من القتل قام بها متشددون اسلاميون وقوات حكومية.
وتم استعادة رؤوسهم المقطوعة فقط وظلت الظروف المحيطة بقتلهم غير واضحة.
ويركز الفيلم على ايقاعات الحياة في الدير وكيف يواجه الرجال التهديد المتزايد للموت العنيف مع تزايد الصراع الاهلي حولهم. ويتطرق ايضا الى مواضيع عالمية هي الايمان والتسامح الديني.
واستخدم مخرج الفيلم زافييه بيفوا خطاب القبول ليطالب بانفتاح تجاه المسلمين قبل الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 2012.
وقال "لا اريد ان يقول الناس اشياء سيئة عن المسلمين في الحملة الانتخابية المقبلة. ارغب في ان نتحد معهم هذا هو درس الفيلم."
كما حاز الفيلم على نقاط افضل فيلم وحصل مايكل لونسديل على جائزة افضل ممثل مساعد لدوره كطبيب الدير.
وفاز بولانسكي بجائزة افضل مخرج عن فيلمه (الكاتب الشبح The Ghost Writer) وهو فيلم سياسي فاز باربع جوائز.
وذهبت جائزة افضل فيلم اجنبي لفيلم الفيسبوك (الشبكة الاجتماعية The Social Network) الذي ينافس ايضا
وتم تكريم المخرج رومان بولانسكي وفاز فيلم (الشبكة الاجتماعية The Social Network) ايضا بجوائز سيزار التي تعد الرد الفرنسي على الاوسكار.
وانتزع فيلم (عن الالهة والرجال Of Gods and Men) وهو فيلم كئيب مبني على قصة حقيقية للايام الاخيرة لسبعة رهبان في دير جزائري ثلاث جوائز في سيزار.
وعاش الرهبان في دير جنوب الجزائر واختفوا في 1996 خلال موجة متوحشة من القتل قام بها متشددون اسلاميون وقوات حكومية.
وتم استعادة رؤوسهم المقطوعة فقط وظلت الظروف المحيطة بقتلهم غير واضحة.
ويركز الفيلم على ايقاعات الحياة في الدير وكيف يواجه الرجال التهديد المتزايد للموت العنيف مع تزايد الصراع الاهلي حولهم. ويتطرق ايضا الى مواضيع عالمية هي الايمان والتسامح الديني.
واستخدم مخرج الفيلم زافييه بيفوا خطاب القبول ليطالب بانفتاح تجاه المسلمين قبل الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 2012.
وقال "لا اريد ان يقول الناس اشياء سيئة عن المسلمين في الحملة الانتخابية المقبلة. ارغب في ان نتحد معهم هذا هو درس الفيلم."
كما حاز الفيلم على نقاط افضل فيلم وحصل مايكل لونسديل على جائزة افضل ممثل مساعد لدوره كطبيب الدير.
وفاز بولانسكي بجائزة افضل مخرج عن فيلمه (الكاتب الشبح The Ghost Writer) وهو فيلم سياسي فاز باربع جوائز.
وذهبت جائزة افضل فيلم اجنبي لفيلم الفيسبوك (الشبكة الاجتماعية The Social Network) الذي ينافس ايضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق