قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنيات شبين الكوم فى جلستها اليوم، الأربعاء، باستمرار حبس النقيب محمود الشاذلى معاون مباحث الباجور 15 يوماً على ذمة التحقيقات لاتهامه بالقتل العمد لمزارع يدعى محمد عبد المقصود (65 سنة) مزارع من سلاحه الميرى، وذلك بعد أن قام النقيب ومعه قوة من الشرطة بالتوجه لمنزل المجنى عليه بكفر الخضرة من أجل إلقاء القبض على نجل القتيل علاء الصادر ضده حكم بالسجن 3 سنوات.
إلا أن نقيب الشرطة المتهم لم يجد المتهم بالمنزل فحاول القبض على زوجته واصطحابها معه إلى قسم الشرطة فما كان من المجنى عليه، إلا أن اعترض طريقه رافضاً السماح له بأخذ زوجته ابنه بدون وجه حق فنشبت مشاجرة بينهما قام الضابط محمود الشاذلى بإخراج سلاحه الميرى وأطلق ثلاثة رصاصات إصابة القتيل فى بطنه أدت إلى وفاته.
وأثناء نظر الجلسة الأولى لمحاكمة الضابط المتهم قام أهالى القتيل بالتظاهر خارج المحكمة، مطالبين بإحالته إلى محاكمة عسكرية عاجلة، فيما حاول عدد منهم بعد قرار استمرار الحبس بالاعتداء على الضابط أثناء ترحيله، حيث قامت قوات الأمن بمساعدة قوات الجيش بتأمين خروجه إلى سيارة الترحيلات.
إلا أن نقيب الشرطة المتهم لم يجد المتهم بالمنزل فحاول القبض على زوجته واصطحابها معه إلى قسم الشرطة فما كان من المجنى عليه، إلا أن اعترض طريقه رافضاً السماح له بأخذ زوجته ابنه بدون وجه حق فنشبت مشاجرة بينهما قام الضابط محمود الشاذلى بإخراج سلاحه الميرى وأطلق ثلاثة رصاصات إصابة القتيل فى بطنه أدت إلى وفاته.
وأثناء نظر الجلسة الأولى لمحاكمة الضابط المتهم قام أهالى القتيل بالتظاهر خارج المحكمة، مطالبين بإحالته إلى محاكمة عسكرية عاجلة، فيما حاول عدد منهم بعد قرار استمرار الحبس بالاعتداء على الضابط أثناء ترحيله، حيث قامت قوات الأمن بمساعدة قوات الجيش بتأمين خروجه إلى سيارة الترحيلات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق