تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف لغز العثور على جثة عامل زراعى، وسط أرضه الزراعية بقرية فرعون بمركز أبو المطامير.
تبين أن وراء جريمة القتل كلا من: صابرين محمود محمود كرد (19 سنة)، ربة منزل زوجة المجنى عليه، ومحمد أحمد مخيمر (20 سنة) عامل زراع، وذلك بأن قامت الزوجة بتحريض الثانى والتى تربطهما علاقة عاطفية على التخلص من زوجها لوجود خلافات بينهما بسبب عدم الإنجاب.
وبعد تقنيين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهة المتهم الثانى اعترف بارتكابه الواقعة عن طريق خنق المجنى عليه بقطعة من البلاستيك والاستيلاء منه على تليفونه المحمول.
كان اللواء أحمد سالم جاد، مدير أمن البحيرة، قد تلقى بلاغا من المدعو إبراهيم أحمد محمود كرد ومقيم قرية فرعون بالعشرة آلاف بأبو المطامير يفيد بعثوره على جثة شقيقه رضا (24 سنة) عامل زراعى، بأرضهم الزراعية الكائنة خلف مسكنهم، وتبين من الانتقال والفحص وجود جثة مسجاة يرتدى كامل ملابسه، حيث قام أهلية المتوفى باستدعاء طبيب الوحدة الصحية الذى قرر لهم "شفاهة" بأن الوفاة طبيعية نتيجة سكتة قلبية، ولكن حال قيامهم بغسل الجثة، تمهيداً لدفنها شاهدوا بعض آثار من الرسوب الدموى بظهر الجثة وبجوار الرقبة، مما دعاهم للشك وطلبوا تشريحها.
تبين أن وراء جريمة القتل كلا من: صابرين محمود محمود كرد (19 سنة)، ربة منزل زوجة المجنى عليه، ومحمد أحمد مخيمر (20 سنة) عامل زراع، وذلك بأن قامت الزوجة بتحريض الثانى والتى تربطهما علاقة عاطفية على التخلص من زوجها لوجود خلافات بينهما بسبب عدم الإنجاب.
وبعد تقنيين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهة المتهم الثانى اعترف بارتكابه الواقعة عن طريق خنق المجنى عليه بقطعة من البلاستيك والاستيلاء منه على تليفونه المحمول.
كان اللواء أحمد سالم جاد، مدير أمن البحيرة، قد تلقى بلاغا من المدعو إبراهيم أحمد محمود كرد ومقيم قرية فرعون بالعشرة آلاف بأبو المطامير يفيد بعثوره على جثة شقيقه رضا (24 سنة) عامل زراعى، بأرضهم الزراعية الكائنة خلف مسكنهم، وتبين من الانتقال والفحص وجود جثة مسجاة يرتدى كامل ملابسه، حيث قام أهلية المتوفى باستدعاء طبيب الوحدة الصحية الذى قرر لهم "شفاهة" بأن الوفاة طبيعية نتيجة سكتة قلبية، ولكن حال قيامهم بغسل الجثة، تمهيداً لدفنها شاهدوا بعض آثار من الرسوب الدموى بظهر الجثة وبجوار الرقبة، مما دعاهم للشك وطلبوا تشريحها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق