الشروق الجزائرية
تحت عنوان "في مكالمة هاتفية مع رجل أعمال معروف.. ليلى بن علي: سأحرق تونس بمن فيه إذا لم تفرجوا عن شقيقي عماد" كتبت الصحيفة تقول:
"غادرت ليلى الطرابلسي تونس هاربة وذليلة رفقة زوجها الرئيس التونسي المخلوع، لكن مخططاتها التدميرية لازالت سارية المفعول بالتواطؤ مع شخصيات طفيلية استفادت من ريع النظام البائد. آخر مخططات 'الحلاقة' جرها إلى مخالفة الحظر على المكالمات الهاتفية المقرر من طرف السلطات السعودية، مكالمة استباحت فيها من جديد دماء ومؤسسات تونس من أجل شقيقها عماد."
وأضافت: "تمكنت السلطات العسكرية التونسية -حسب الشروق التونسية- من إفشال مخطط جديد لزوجة الرئيس المخلوع بن علي من خلال اكتشافها لمكالمة هاتفية سرية أجرتها ليلى الطرابلسي مع أحد رجال الأعمال التونسيين وذلك عبر القمر الصناعي للاتصالات 'الثريا'، مخترقة بذلك الحظر الذي قررته السلطات السعودية على المكالمات الهاتفية للرئيس المخلوع وأفراد عائلته."
وتابعت: "وهددت ليلى -حسب نفس المصدر- بحرق 'البلاد' إن لم يتم الإفراج عن عماد الطرابلسي أو تسليمه على الأقل إلى 'الأنتربول'، ومن ثمة إلى السلطات الفرنسية على خلفية الحكم الصادر ضده في قضية اليخت وبرقية الجلب الدولية التي تبعته."
تحت عنوان "في مكالمة هاتفية مع رجل أعمال معروف.. ليلى بن علي: سأحرق تونس بمن فيه إذا لم تفرجوا عن شقيقي عماد" كتبت الصحيفة تقول:
"غادرت ليلى الطرابلسي تونس هاربة وذليلة رفقة زوجها الرئيس التونسي المخلوع، لكن مخططاتها التدميرية لازالت سارية المفعول بالتواطؤ مع شخصيات طفيلية استفادت من ريع النظام البائد. آخر مخططات 'الحلاقة' جرها إلى مخالفة الحظر على المكالمات الهاتفية المقرر من طرف السلطات السعودية، مكالمة استباحت فيها من جديد دماء ومؤسسات تونس من أجل شقيقها عماد."
وأضافت: "تمكنت السلطات العسكرية التونسية -حسب الشروق التونسية- من إفشال مخطط جديد لزوجة الرئيس المخلوع بن علي من خلال اكتشافها لمكالمة هاتفية سرية أجرتها ليلى الطرابلسي مع أحد رجال الأعمال التونسيين وذلك عبر القمر الصناعي للاتصالات 'الثريا'، مخترقة بذلك الحظر الذي قررته السلطات السعودية على المكالمات الهاتفية للرئيس المخلوع وأفراد عائلته."
وتابعت: "وهددت ليلى -حسب نفس المصدر- بحرق 'البلاد' إن لم يتم الإفراج عن عماد الطرابلسي أو تسليمه على الأقل إلى 'الأنتربول'، ومن ثمة إلى السلطات الفرنسية على خلفية الحكم الصادر ضده في قضية اليخت وبرقية الجلب الدولية التي تبعته."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق