المناخلي ل " الجمهورية " من خارج القضبان : أسلم نفسي لو أعادوا المحاكمة مباحث أمن الدولة لفقت لي القضايا |
محمود نفادي |
* طالب حسن المناخلي أحد المحكوم عليهم في القضية المسماة خلية "حزب الله" بإعادة فتح التحقيق في القضية واجراء محاكمة عادلة له لتأكيد براءتهپمن التهم التي قال انها ملفقة له بواسطة جهاز أمن الدولة. * قال في حوار مع "الجمهورية" انه يرفض مبدأ صدور عفو عنه لأن العفو يعني انه مدان وتلاحقه الاتهامات الملفقة مدي الحياة وتنال من مصريته ووطنيته كما تلاحق سمعة ابنائه. * ذكر المتهم البرئ حسن المناخلي انه رفض فكرة السفر خارج مصر للهروب من الملاحقات الأمنية وأن تسليم نفسه للسلطات مرهون بإعادة فتح التحقيق في هذه القضية لأن الاسم الحقيقي لها التضامن مع غزة وليس خلية حزب الله. * واضاف انه تعرض لتعذيب شديد علي يد فريق من جهاز مباحث أمن الدولة للاعتراف بالتهم الملفقة له ومنها رصد حركة السفن العابرة في قناة السويس رغم أن حركة السفن معروفة لجميع ابناء بورسعيد وموجودة علي المقاهي لمن يعمل في مهنة "البمبوطي" وليست سراً من الأسرار الأمنية. * أشار إلي أن خروجه من السجن عقب جمعة الغضب جاء بعد أن اطلق الحراس النار علي المساجين في سجن المرج وكاد يفقد حياته مما اضطرهم لمغادرة السجن. وقال إن سامي شهاب المتهم الرئيسي في القضية وعضو الجناح العسكري لحزب الله ابلغه في السجن أن أمن مصر بالنسبة لهم كان خطاً أحمر طبقاً لتعليمات حسن نصر الله وانه لم يخطط لأي عمليات علي أرض سيناء ولكن الهدف كان ادخال مساعدات لغزة عبر الانفاق وبمعاونة مجموعة مصرية وفلسطينية. دار الحوار بين "الجمهورية" والمناخلي في أحد الأماكن العامة بالقاهرة!! |
***** أنت ألآن فى مدونة ال 344,052 زائر حسب أحصاءجوجل **** 208000 زائر من 126 دولة أحدث دولة Montenegro حسب أحصاء Flag Counter ترتيب المدونة عالميا" : Alexa Traffic Rank: 1,582,240 : ومصريا" Traffic Rank in EG: 14,884: حسب توثيق مؤسسة Alexa بتاريخ 24 نوفمبر 2011 ***** الله يرحمك ياولدي واتمني من كل اللي يدخل يدعيلو بالرحمه
الخميس، 3 مارس 2011
حسن المناخلي الهارب من سجن المرج يوم جمعة الغضب يتنقل بحرية فى ألأماكن العامة بالقاهرة
مرسلة بواسطة
محمد سيد نجا
في
11:52 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق