درس ساخن من أسامة منير لطلعت السادات على الهواء مباشرة
الثلاثاء، 9 أغسطس 2011 - 23:55
طلعت السادات و أسامة منير
كتب ريمون فرنسيس
لقن الإذاعى أسامة منير درساً ساخناً للنائب السابق طلعت السادات فى احترام المواعيد واحترام المواطنين، وذلك بعد أن تغيب النائب طلعت السادات عن حلقة أمس الثلاثاء، من برنامج "على ذمة الحوار" الذى يذاع على الهواء مباشرة يوميا على إذاعة "نجوم إف إم".
افتتح أسامة منير الحلقة فى تمام الساعة 10 مساء، وبعد ترحيبه بجمهور المستمعين أعلن أنه مع أسرة البرنامج والمستمعين فى انتظار حضور ضيف الحلقة النائب طلعت السادات، وبدأت تذاع الأغانى على مدى 45 دقيقة، ولما تأكد عدم حضور طلعت وعدم إبلاغ أسرة البرنامج أى اعتذار عاد أسامة إلى المستمعين.
وألقى منير محاضرة ساخنة قال فيها "بكل احترام وتقدير اتعودنا أن نحترم مستمعينا وضيوفنا على السواء، وكان على مدار الحلقات السابقة استضاف البرنامج ضيوفاً من عيار ثقيل مثل مصطفى بكرى ونبيه الوحش ونجاد البرعى وخالد صلاح، وزى ما شفتم بنتوقع أن ضيوفنا يحترمونا، زى ما بنتحترمهم، لكن الأستاذ طلعت السادات لم يحضر ولم يبلغنا أى اعتذار، وربما يكون لديه ظروف أو لم يستطع الحضور، أو ربما لا يعنيه الناس من جمهور المستمعين، الذين سيسمعونه وسينتخبونه، وكان لديهم رغبة فى أن يستمعوا لأفكاره ووجهات نظره، أو ربما كان خايف من الحوار"، ثم ودع أسامة منير جمهوره.
افتتح أسامة منير الحلقة فى تمام الساعة 10 مساء، وبعد ترحيبه بجمهور المستمعين أعلن أنه مع أسرة البرنامج والمستمعين فى انتظار حضور ضيف الحلقة النائب طلعت السادات، وبدأت تذاع الأغانى على مدى 45 دقيقة، ولما تأكد عدم حضور طلعت وعدم إبلاغ أسرة البرنامج أى اعتذار عاد أسامة إلى المستمعين.
وألقى منير محاضرة ساخنة قال فيها "بكل احترام وتقدير اتعودنا أن نحترم مستمعينا وضيوفنا على السواء، وكان على مدار الحلقات السابقة استضاف البرنامج ضيوفاً من عيار ثقيل مثل مصطفى بكرى ونبيه الوحش ونجاد البرعى وخالد صلاح، وزى ما شفتم بنتوقع أن ضيوفنا يحترمونا، زى ما بنتحترمهم، لكن الأستاذ طلعت السادات لم يحضر ولم يبلغنا أى اعتذار، وربما يكون لديه ظروف أو لم يستطع الحضور، أو ربما لا يعنيه الناس من جمهور المستمعين، الذين سيسمعونه وسينتخبونه، وكان لديهم رغبة فى أن يستمعوا لأفكاره ووجهات نظره، أو ربما كان خايف من الحوار"، ثم ودع أسامة منير جمهوره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق